للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

ومن أجمع الآيات الكريمة الواردة حول أنواع الوحي الشرعي قول الله سبحانه {وَمَا كَانَ لِبَشَرٍ أَنْ يُكَلِّمَهُ اللَّهُ إِلاَّ وَحْياً أَوْ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ أَوْ يُرْسِلَ رَسُولاً فَيُوحِيَ بِإِذْنِهِ مَا يَشَاءُ إِنَّهُ عَلِيٌّ حَكِيمٌ} ٥١: الشورى.

وسنعرض لهذه الآية الكريمة بالدرس بعد قليل؛ ولكننا الآن بصدد ما نحن فيه على النحو التالي:

(١) الوحي إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم: