[٤٤] منصوبة بحذرهم في جملة (ثم حذرهم جل ثناؤه) .
[٤٥] انظر محاسن التأويل ج ٥ ص ١٢٨٤- ١٢٨٦ بإيجاز.
[٤٦] انظر تفسير الطبري ج ١١ ص ٢٣٠- ٢٣١.
[٤٧] انظر تفسير ابن كثير ج ٢ ص ١١٩ ط الحلبي.
[٤٨] ليس للنصارى الآن كتاب واحد بل هي أسفار شتى، كتبها آحاد بأيديهم ورواها عنهم آحاد، وصلتها بالوحي منقطعة.
[٤٩] انظر تفسير ابن جرير الطبري ج ١١ ص ٢٣١- ٢٣٢.
[٥٠] انظر الجامع لأحكام القرآن للقرطبي ج ٦ من ص ٣٦٤- ٣٧٤.
[٥١] انظر تفسير الطبري ج ١١ ص ٢٣٢.
[٥٢] ينقسم العهد الجديد وهو الكتاب المقدس عند المسيحيين إلى سبعة وعشرين سفرا منها الأناجيل الأربعة وهي: إنجيل متى، وإنجيل مرقس، وإنجيل لوقا، وإنجيل يوحنا، ومن اليقين أنها جميعا ليست هي الإنجيل الذي أنزله الله تعالى على المسيح عيسى عليه السلام، بل هي أشبه بالتاريخ لحياة المسيح عليه السلام مع ذكر بعض الوصايا التي تنسب إليه.
[٥٣] انظر كتاب (قصص الأنبياء) للشيخ عبد الوهاب النجار ص ٤١٢ ط الثالثة.
[٥٤] انظر الإنجيل من العهد الجديد وهو إنجيل متى الإصحاح الرابع عشر الفقرات من ١٥: ٢١.
[٥٥] انظر قصص الأنبياء ص ٤١٥.
[٥٦] هذه العبارات منقولة من قصص الأنبياء كما سبقت الإشارة، ورأينا تجنبا للتكرار إيراد مآخذنا مع عبارته المنتقدة.
[٥٧] هذه العبارات منقولة من قصص الأنبياء كما سبقت الإشارة، ورأينا تجنبا للتكرار إيراد مآخذنا مع عبارته المنتقدة.
[٥٨] انظر تفسير الكشاف للزمخشري ج ١ ص ٤٩١، وعنه نقل البيضاوي في تفسيره (أنوار التنزيل وأسرار التأويل) ص ١٣٧ ط المطبعة المصرية.
[٥٩] انظر تفسير البيضاوي ص ١٣٧.
[٦٠] تعبر هذه العبارات عن الفكر الباطني عند الصوفية.