[١٤٣] فيكون الاستفهام منها مقصودا به تقرير امتلائها، وعلى الثاني يكون على حقيقته الطلبية.
[١٤٤] انظر تفسيره (الكشاف) ج ٣ ص ١٦٣ ط الحلبي.
[١٤٥] مقصوده أنها لا تضيق عن كثرة العدد.
[١٤٦] هو ناصر الدين بن أحمد بن المنير الإسكندري وكتابه مطبوع على هوامش الكشاف وعنوانه (الانتصاف فيما تضمنه الكشاف من الاعتزال) .
[١٤٧] انظر الانتصاف بهامش الكشاف ج ٣ ص ١٦٣.
[١٤٨] وقع ابن المنير فيما عابه على الزمخشري ولو قال: وندين الله بتقديسه عن مشابهة خلقه، لكان أمس بالحقيقة رحما، فإن السلف يثبتون بغير تمثيل ولا تكييف، وتأمل حين نفى (المفهوم الحقيقي) عن بعض آي القرآن. ومقصده معروف لأهل الاختصاص.. ولكن ما هكذا يا سعد تورد الإبل ... وغفر الله لنا وله ووفقنا لاتباع نهج الصادق المصدوق صلوات الله وسلامه عليه.
[١٤٩] كذا بالأصل ومقصده تفاصيل الغيبيات.
[١٥٠] ليتنا نتأسى بما قاله الإمام مالك رحمه الله: (الاستواء معلوم، والكيف مجهول..) .
[١٥١] انظر تفسير ابن كثير ج ٤ ص ٤٢١.
[١٥٢] انظر تفسير الكشاف ج ٣ ص ٢٦٨.
[١٥٣] انظر الجامع لأحكام القرآن ج ١٨ ص ٢٨٩ ببعض تصرف.
[١٥٤] كان هذا الرأي من بين الآراء التي ذكرها القرطبي، والزمخشري، والشوكاني وقاله ثعلب، ونقله ابن سيده في المخصص ج ٢ ص ١٣٣ ونقله الشيخ المغربي في تفسير جزء تبارك مرتضيا له.
[١٥٥] انظر القرطبي ج ١٨ ص ٢٨٩.
[١٥٦] انظر الكشاف ج ٣ ص ٢٦٨.
[١٥٧] انظر القرطبي ج ١٨ ص ٢٨٩.
[١٥٨] انظر تفسيره لجزء تبارك ص ٤٩ ط الشعب بالقاهرة.
[١٥٩] الأين: الإعياء، وانظر القاموس ج ٤ ص ٢٠٠.
[١٦٠] انظر الجامع لأحكام القرآن ج ١٣ ص ٧، ٨.