[١٦١] قال القرطبي عن سند هذا الحديث: ذكره رزين في كتابه، وصححه ابن العربي في قبسه.. وخرجه الترمذي من حديث أبي هريرة.. وقال هذا حديث حسن غريب صحيح، وانظر القرطبي ج ١٣ ص ٨، والسمسم: بالكسر هو الجلجلان.
[١٦٢] ذكره ابن كثير في تفسيره ناقلا له عن السدي. انظر ج ٣ ص ٣١٠ وكتابة (مئة) بهذه الصورة الإملائية صحيحة.
[١٦٣] ذكره القرطبي ج ١٣ ص ٧.
[١٦٤] ذكره كثير من المفسرين كالقرطبي والشوكاني ولم يرتضياه.
[١٦٥] انظر الكشاف ج ٢ ص ٤٠١.
[١٦٦] انظر فتح القدير ج ٤ ص ٦٤ ولم يرجح الشوكاني هذا الرأي
[١٦٧] انظر الكشاف ج ٢ ص ٤٠١.
[١٦٨] الحديث النبوي في النهي عن تقارب منازل المسلمين والكافرين.
[١٦٩] انظر الانتصاف بهامش الكشاف ج ٢ ص ٤٠١.
[١٧٠] لو قال: وقدرة الله تعالى لا يؤودها شيء في السموات والأرض لكان أوفق.
[١٧١] إشارة إلى الآراء الفاسدة التي أدخلتها الفلسفة في عقول بعض المسلمين.
[١٧٢] انظر تفسير الطبري ج ٣٠ ص ١٩٤ ط الحلبي الثالثة بتصرف قليل، ولم يذكر الطبري وهو المفسر الموسوعي غير هذا الوجه في المسألة.
[١٧٣] انظر تفسير القرطبي ج ٢٠ ص ١٨٥.
[١٧٤] انظر روح المعاني للألوسي ج ٣٠ ص ٢٣١، ٢٣٢ ط الدمشقي، القاهرة، وقد نقل الألوسي أكثر عباراته في هذه المسألة عن الزمخشري، انظر الكشاف ج ٣ ص ٣٥٨، وقريب من هذا ما فعله الشوكاني في فتح القدير الجامع بين فني الرواية والدراية من علم التفسير ج ٥ ص ٤٩٤.
[١٧٥] انظر الكشاف ج ٣ ص ٣٥٨.
[١٧٦] انظر روح المعاني ج ٣٠ ص ٢٣٢، وقد وجدنا أن الألوسي قد جمع في هذه المسألة آراء العلماء السابقين بما يشبه الاستيعاب بينما مرّ بهذه الآية بعض المفسرين في عجل لا يتوانى.
[١٧٧] انظر تفسير جزء عم يتساءلون ص ١١٨ ط الشعب.