[٢] انظر الإتقان للسيوطي ص١٠٨، من الجزء الثاني. [٣] انظر الجواهر البيان في تناسب سور القرآن للغماري: ص١٤،١٦. [٤] توهم عبارة الزركشي أن علم المناسبة هو الذي يجعل أجزاء الكلام بعضها آخذ بأعناق بعض، في حين أن الارتباط قائم وموجود في الأصل، ولكن علم المناسبة هو الذي يكشف هذا الارتباط ويميط عنه اللثام فيبدو بعد أن كان خافيا. [٥] هو أبو بكر عبد الله بن محمد بن زياد النيسابوري الفقيه الشافعي الحافظ، رحل في طلب العلم إلى العراق والشام، ومصر وقرأ على المزني، ثم سكن بغداد، وصار إماما للشافعية بالعراق, وتوفي عام ٣٢٤هـ، انظر: اللباب:٢/٢٥٢، طبقات القراء:١/٤٤٩، شذرات الذهب:٢/٣٠٢. [٦] هو أبو جعفر أحمد بن إبراهيم الزبير الأندلسي النحوي الحافظ صاحب كتاب: الذيل على الصلة، توفي عام٨٠٧ هـ، انظر ترجمته في الدرر الكامنة:١/٨٤ـ٨٦. [٧] مخطوط بدار الكتب المصرية ومنه نسخة مصورة بالمكتبة الأزهرية. [٨] هو حميد الدين ابن أحمد عبد الحميد الأنصاري الفراهي ولد رحمه الله ١٢٨٠هـ في قرية فريها من قرى مديرية أعظم كره في الهند، له مؤلفات كثيرة في علوم القرآن وهو صاحب التفسير: نظام القرآن، ودلائل النظام، والتكميل في أصول التأويل، ومفردات القرآن، وجمهرة البلاغة، وغيرها توفي عام ١٣٤٩هـ.