للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

٥٣- هدية العارفين لإسماعيل باشا البغدادي، مكتبة المثنى بغداد.


[١] بكر بن سهل الدمياطي، أبو محمد، قال النسائي: ضعيف، وقال الذهبي: مقارب الحال مات سنة تسع وثمانين ومائتين. الميزان ١/هـ٣٤- ٣٤٦، اللسان:٢ / ٥١-٥٢.
[٢] عبد الله بن صالح بن محمد بن مسلم الجهني، أبو صالح المصري كاتب الليث، صدوق كثير الغلط، ثبت في كتابه, وكانت فيه غفلة، مات سنة اثنتين وعشرين ومائتين. التقريب:١/ ٤٢٣.
[٣] تضارّون: بضم أوله بالضاد المعجمة وتشديد الراء، بصيغة المفاعلة من الضرر أي لا تضرون أحدا ولا يضركم بمنازعة ولا مجادلة ومضايقة، وجاء بتخفيف الراء من الضير وهو لغة في الضر أي لا يخالف بعض بعضا فيكذبه وينازعه فيضيره بذلك. وقيل المعنى لا تضايقون أي لا تزاحمون. فتح الباري: ١١/ ٤٤٦.
[٤] في المخطوطة هذا والتصويب من صحيح البخاري:١١/ هـ ٤٤ (مع الفتح) .
[٥] أي أكون أنا وأمتي أول من يمضي على الصراط ويقطعه. فتح الباري ١ / ٤٥٢.
[٦] جمع كلّوب وهي حديدة ينشال بها اللحم. تاج العروس: مادة كلب: ١/٤٦١
[٧] السعدان بالسين والعين المهملتين وهي جمع سعدانة وهو نبات ذو شوك، فتح الباري: ١/ ٤٥٣.
[٨] المخردل بالخاء المعجمة والدال المهملة وهو المرمى المصروع، وقيل: المقطع تقطعه كلاليب الصراط حتى يهوي في النار، يقال. خردلت اللحم- بالدال والذال- أي فصلت أْعضاءه وقطّعته. النهاية: ٢/٢٠.
[٩] الحبّة، لكسر المهملة وتشديد الموحدة بذور الصحراء، والجمع حبب بكسر المهملة وفتح الموحدة فتح الباري١١/٤٥٨.