للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

[٣٩] قال ابن القيم: وإقرار رسول الله صلى الله عليه وملم له على هذا السؤال رد على من زعم أن القوم لم يكونوا يخوضون في دقائق المسائل ولم يكونوا يفهمون حقائق الإيمان، بل كانوا مشغولين بالعلميات وأن أفراخ الصائبة والمجوس من الجهمية والمعتزلة والقدرية أعرف منهم بالعلميات. زاد المعاد:٣/٦٧.

[٤٠] الزيادة من مسند أحمد ٤/١٣ والتوحيد لابن خزيمة ١٨٧.

[٤١] شربة بفتح الراء الحوض الذي يجتمع فيه الماء، وبالسكون الحنطة، يريد أن الماء قد كثر فمن حيث شئت تشرب، وعلى رواية السكون: يكون قد شبه الأرض لخضرتها بالنبات بخضرة الحنطة واستوائها. زاد المعاد٣/٦٦.

[٤٢] الأصواء. القبور وأصلها من الصوى: الأعلام فشبه القبر بها. النهاية ٣/٦٢

[٤٣] في مسند أحمد وغيره: آية صغيرة منه.

[٤٤] أخرجه ابن خزيمة في كتاب التوحيد في باب ذكر البيان أن رؤية الله التي يختص بها أولياؤه يوم القيامة.. الخ عن محمد بن منصور ثنا يعقوب ثم ساق السند والمتن طويلا ١٨٦- ١٩٠ وأحمد في مسنده عن عبد الرحمن بن المغيرة.٤/١٣-١٤.

وابن أحمد في كتاب السنة بسنده إلى عبد الرحمن: ١٥٥- ١٥٨.

وابن أبي عاصم في كتاب السنة ١/ ٢٨٦- ٢٨٩.

وأيضا مختصرا ١/٢٣١ وفيه: عن جده بدل عن أبيه.

إسناده ضعيف فإن فيه يعقوب وعبد الرحمن بن عياش ودلهم والأسود وقد تقدمت تراجمهم آنفا، والله أعلم.

[٤٥] من عسكر مصر وكان ثقة، توفي سنة ثمان وثلاثين وثلاثمائة. الأنساب ٣٩٠/٢.

[٤٦] الزيادة لا بد منها لأن المؤلف ولد سنة ثلاث وعشرين وثلاثمائة. والله أعلم.