[٧] نديم الجسر، قصة الإيمان ٣١١ الطبعة الثالثة سنة ١٣٨٩هـ ١٩٦٩م.
[٨] يقول تعالى: {والسماء بنيناها بأيد وإنا لموسعون} الذاريات آية٤٧. فقد تحدثت هذه الآية الكريمة عن سعة السماء وما اكتشفه العلم اليوم عن السماء وأبعادها لم يكن يخطر على قلب بشر، وقد أثبت العلم تلك السعة بما يعرف عند العلماء بالسنين الضوئية والتي اتفق العلماء فيها على أن الضوء يقطع في الثانية ١٨٦ألف ميل أي إنه يقطع في الدقيقة ١١مليون و١٦٠ ألف ميل وفي السنة الواحدة من سنينا يقطع ستة ملايين مليون ميل أو ستة آلاف مليار تقريبا وعلى هذا التقدير نفهم معنى قولهم إن نجما ما يبعد عنا كذا سنة ضوئية اه. قصة الإيمان، لنديم الجسرص٣٠٤.
[٩] ابن القيم (مفتاح دار السعادة ج١ص١٩٦و١٩٧ بتصرف الناشر مكتب الرياض مكتبة الرياض الحديثة.
[١٠] سيد قطب في ظلال القرآن ج ٧ص ١٤٣،١٤٤.
[١١] سيد قطب في ظلال القرآن ج ٧ ص٧ ١٤٤ نقر عن كتاب الله والعلم الحديث ص ٣٣.
[١٢] يقول ابن كثير وقوله: {وجعلنا في الأرض رواسي} أي جبالا أرسى الأرض بها وقررها وثقلها لئلا تميد بالناس أي تضطرب وتتحرك فلا يحصل لهم قرار عليها لأنها غامرة في الماء إلا بمقدار الربع فإنه باد للهواء والشمس ليشاهد أهلها السماء وما فيها من الآيات الباهرات والدلالات ولهذا قال: {أن تميد بهم} أي لئلا تميد بهم ا. هـ. تفسير ابن كثير ج٣ص١٧٧.