للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

من كل ما سبق يتبين لنا أن الفرق الواضح بين ما يعرض باسم الدين في أوربا وبين حقيقة الدين الإسلامي، ليدرك الناس الحقيقة قبل أن يجرفهم تيار الهوى ويميت الشيطان قلوبهم- {إِنَّ فِي ذَلِكَ لَذِكْرَى لِمَنْ كَانَ لَهُ قَلْبٌ أَوْ أَلْقَى السَّمْعَ وَهُوَ شَهِيدٌ} .