للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

[٢٣] رواه الترمذي (٢/٨٥) وأبو داود (٢/٧٩٦) والنسائي (٤/١٧٨ في سياق آخر عن النمري) وابن ماجة (١/٥٣٣) وأحمد (٤/٣٤٧) .

[٢٤] النسائي (٣/١٢٢) وكذا رواه البيهقي (٣/١٤٢) والدارقطني (٢/١٨٨) .

قال البيهقي: عبد الرحمن بن الأسود قد أدرك عائشة فدخل عليها وهو مراهق. وروي بطريق آخر عن العلاء بن زهير, عن عبد الرحمن بن الأسود عن أبيه عن عائشة وقال: هذا متصل واسناده حسن.

[٢٥] انظر نصب الراية (٢/١٩١) .

[٢٦] انظر زاد المعاد (١/٤٦٤) .

[٢٧] الدارقطني (٢/١٨٩) .

[٢٨] سنن البيهقي. ١٤٢: ٢.

[٢٩] أحمد في مسنده ١٠٨: ٢.

[٣٠] صحيح ابن خزيمة٣: ٢٥٩.

[٣١] تاريخ بغداد ٣٤٧: ١٠.

[٣٢] مجمع الزوائد١٦٢: ٣.

[٣٣] ذكر النووي بعض هذه المعاني في شرحه لمسلم ١٩٥: ٥.

[٣٤] السنن١٤٤/٣.

[٣٥] لم أجده في مظانه في السنن ولكن عزاه الحافظ إليه في الفتح (٥٦٤/٢) وجاء في رواية البيهقي أيضاً.

[٣٦] انظر الأم ١٨٠/١.

[٣٧] الفتح: ٢/٥٦٤ , ٥٦٥.

[٣٨] انظر زاد المعاد: ١٠/٤٦٩ – ٤٧١.

[٣٩] الأم: ١/١٨٠.

[٤٠] المحلى: ٥/١٣.

[٤١] رواه مسلم (١/٤٨١) وابو داود (٢/٨) عن محمد بن جعفر عندر , عن شعبة عن يحيى بن يزيد الهنائي قال سألت أنس بن مالك عن قصرة الصلاة.

[٤٢] ذكره الحافظ في التلخيص (٤٧/٢) وعزاه لسعيد بن منصور فقط ولم يتكلم عليه بشيء. وفيه أبو هارون العبدي وهو عمار بن جوين قال عنه في التقريب متروك. ومنهم من كذبه وكان شيعياً.

[٤٣] رواه البخاري (٥٦٩/٢مع الفتح) ومسلم (٤٨٠/١ – ٤٨١) وأبو داود (٢/٩) والترمذي (٢/٤٢١) كلهم عن سفيان عن محمد بن المنكدر عن إبراهيم بن ميسرة عن أنس. ورواه النسائي (١/٢٣٧) باسناد آخر.

[٤٤] انظر شرح فتح القدير ١: ٣٩٢.

[٤٥] انظر البدائع والصنائع ١: ٢٨٧-٢٨٨.

[٤٦] البخاري – مع الفتح ٥٦٦: ٢.