[٢] ابن البطريق: التاريخ المجموع على التحقيق والتصديق، ٢، ص ١٤٧. [٣] ابن عساكر: تهذيب تاريخ دمشق، ج اص ١٧٩, انظر مجير الدين: ج اص ٢٥٤, الطبري: ج ٣ ص٦٠٩, شذرات الذهب، ج١ ص ٢٨, ذكر أن عقد الصلح كتب على جبل الطور بالقدس. [٤] مجير الدين: الإنس الجليل وتاريخ القدس والخليل، ج اص ٢٥٥, انظر جرجي زيدان ج٤ ص ١٠٩, تاريخ العرب. [٥] ابن الجوزي: فضائل القدس ص ١٢٣-١٢٤. [٦] محير الدين: الأنس الجليل في تاريخ القدس والخليل، ج اص٢٥٣. [٧] لدي نسخه مطبوعة عام ١٩٥٣ نشرتها بطريركية الروم الأرثوذكس بالقدس، وفي أعلاها صورة للخليفة عمر بن الخطاب يقود جملا يركبه خادمه أمام أسوار القدس التي وقف عليها النصارى يشاهدون هدا المنظر، صفرونيوس يتقدم لاستقبال الخليفة. [٨] انظر: أحمد زكي صفوت: جمهرة رسائل العرب، رسائل الخلفاء الراشدين. [٩] انظر البلاذري: فتوح البلدان ص ١٣٩. [١٠] اليعقوبي: تاريخ اليعقوبي، ج ٢ ص ١٦٧. [١١] ابن البطريق: التاريخ المجموع على التحقيق والتصديق، ج ٢ ص١٦. [١٢] ابن الجوزي: فضائل القدس، ص ١٢٥. [١٣] الطبري: تاريخ الرسل والملوك، ج ١، ص ٢٤٠٥- ٢٤٠٦. [١٤] البلاذري: فتوح البلدان، ص ١٣١.