"اختلف الناس في المراد بالفطرة، وأشهر الأقوال، أن المراد بالفطرة. الإِسلام قال ابن عبد البر: هو المعروف عند عامة السلف، وأجمع أهل العلم بالتأويل على أن المراد بقوله تعالى: "فطرة الله التي فطر الناس عليها"الإسلام
[٢] أخرجه البخاري ٢٣- كتاب الجنائز ٧٩- باب إذا أسلم الصبي فمات يصلى عليه، حديث ١٣٥٨، ١٣٥٩، ٩٢- باب ما قيل في أولاد المشركين حديث ١٣٨٥، ٦٥- كتاب التفسير، حديث ٥ ٤٧٧. ومسلم، ٤٦- كتاب القدر، حديث ٢٢، ٢٣، وأبو داود، ٣٤- كتاب السنة ١٨- باب في ذرا ري المشركين، حديث ٤٧١٤، وأحمد في المسند (٢/ ٥ ٣١، ٣٤٦، ٣٩٣) ، (٢/ ٢٣٣، ٢٧٥) ، ومالك في الموطأ (١: ٢٤١) ١٦، كتاب الجنائز. حديث (٥٢) ، والترمذيَ في السنن (١/ ٤٧ ٤) ، ٣٣- كتاب القدر٥- باب ما جاء كل مولود يولد على الفطرة، حديث (٢١٣٨) ، وفي لفظ في البخاري ومسند أحمد والموطأ والترمذي "كل مولود يولد على الفطرة"
[٣] نحلته أعطيته، والمراد: كل مال أعطيته عبداً من عبادي فهو له حلال، والمراد: إنكار ما حرموا على أنفسهم من السائبة والوصلة والبحيرة والحامي وغير ذلك، وإنها لم تصر حراماَ بتحريمهم وكل مال ملكه العبد فهو له حلال حتى يتعلق به حق.
[٤] أي مسلمين.
[٥] أي استخفوهم فذهبوا بهم وأزالوهم، عما كانوا عليه، وجالوا معهم في الباطل.
[٦] أخرجه مسلم (٤/٢١٩٧) ، ٥١- كتاب الجنة ٢٦- باب الصفات التي يعرف بها في الدنيا أهل الجنة وأهل النار، حديث ٦٣.
[٧] من المناضلة، وهي: المرامات بالنشاب.
[٨] الجشر: هي الدواب التي ترعى، وتبيت مكانها.
[٩] الصلاة جامعة، هي: بنصب الصلاة على الإغراء، ونصب جامعة على الحال.