[٧٦] صحيح البخاري بشرح فتح الباري ٥/١٢٨ رقم ٢٤٨٣ ومسلم ٣/١٥٣٧ صيد رقم ٢١ واللفظ للبخاري.
[٧٧] انظر فتح الباري ٥/١٢٩.
[٧٨] النهاية في غريب الحديث والأثر ٥/١٣٥ تحقيق الطناحى طبعة عيسى الحلبي.
[٧٩] أملقوا: أي افتقروا.
[٨٠] برك: عليه: أي دعا بالبركة.
[٨١] إحتثى: من الحثى وهو الأخذ بالكفين.
[٨٢] صحيح البخاري بشرح فتح الباري ٥/١٢٨ رقم الحديث ٢٤٨٤ وصحيح مسلم ٣/١٣٥٤-١٣٥٥القطة رقم الحديث ١٩ وروى نحوه عن أبى هريرة ١/٥٥-٥٦ كتاب الإيمان رقم الحديث ٤٤.
[٨٣] أرملوا: أي فني زادهم وأصله من الرمل كأنهم لصقوا بالرمل من القلة كما قيل في قوله تعالى: {ذَا مَتْرَبَةٍ} البلد/١٦.
[٨٤] صحيح البخاري بشرح فتح الباري ٥/١٢٨-١٢٩ رقم ٢٤٨٦ ومسلم ٣/٩٤٤ ا-١٩٤٥ فضائل الصحابة رقم ١٦٧
[٨٥] في حديث سلمة لم يذكر فيه التسوية في القسمة إلا أن يقال إن مثل هذا داخل في موضوع المعجزات فلا يستدل به لهذا الباب أصلا وهذا هو الظاهر.
[٨٦] انظر فتح الباري ٥/ ١٢٩ وعمدة القاري شرح صحيح البخاري ١٣/ ٤٠ و. ٥ للعيني الناشر دار الفكر.
[٨٧] يدل لهذا ما رواه أبو عبيد في الغريب عن الحسن قال: "أخرجوا نهدكم فإنه أعظم للبركة وأحسن لأخلاقكم "انظر فتح الباري ٥/ ١٢٩وقال العيني: "وحكى عن عمرو بن عبيد عن الحسن فساقه وزاد "وأطيب لنفوسكم "عمدة القاري ١٣/ ٤٠والله أعلم بالصواب.
[٨٨] عقود التأمين ص ٢١٥.
[٨٩] انظر المصباح المنير ١/٧٧ طبعة مصطفى الحلبي.
[٩٠] عقود التأمين من وجهة الفقه الإسلامي ص ٢٣٣.
[٩١] المصدر السابق ص ٢٣٦.
[٩٢] المصدر السابق ص ٢٤١.
[٩٣] انظر المصدر السابق ٢٣٢.