[١٠] صحيح مسلم بشرح النووي ج ٢ ص ١٠٨ ,إيمان ١٦٤، أبو داود بيوع ٥٠، الترمذي بيوع ٧٢ ابن ماجة. بيوع ٧٢. نيل الأوطار للشوكاني ص ٣٢٥.
[١١] صحيح مسلم بشرح النووي ج ١١ ص ٤٣-٤٤ ٠ المطبعة المصرية ومكتبتها، أبو داود بيوع ٤٧ ٠ ابن ماجة. تجارات راجع ٦ البخاري عن الاحتكار (بيوع) ج ٣ ص ٠ ٦ رقم ٤ ٥، وأنظر نيل الأوطار للشوكانى ج هـ ص ٣٣٦، والمنتقى في أخبار المصطفى ج٢ ص ٣٥٣ ١ لأرقام: ٢٩٤٧- ٢٩٥١.
[١٢] قال تعالى: {يا أيها النبي إنا أرسلناك شاهداً ومبشراً ونذيراً وداعيا إلى الله بإذنه وسراجاً منيرا، وبشر المؤمنين بأن لهم من الله فضلا كبيرا} . (الأحزاب: ٤٥-٤٧) .
[١٣] على يد القائد المسلم قتيبة به مسلم الباهلي الذي وصل في فتوحاته كاشغر وراسل ملك الصين وتهدده وتوعده فان تجاه لطلباته (البداية والنهاية ج ٩ صر: ١٥٧-١٥٩) .
[١٤] على يد القائد المسلم عقبة به نافع الفهري الذي وصل المحيط الأطلسي فاقتحمه بفرسه وقال: "والله يا رب لولا هذا البحر المحيط لمضيت مجاهدا في سبيلك ".
[١٥] على يد طارق بن زياد وموسى به نصير (البداية والنهاية ج ٩ ص ٩٦) وقد اخترق المسلمون هذه الجبال ووصلت بقيادة عبد الرحمن الغافقي إلى أواسط فرنسا حيث ارتدوا إلى جنوب فرنسا بعد معركة بلاط الشهداء عام ١٣٢ هـ.
[١٦] وهو المعروف آنذاك من القارات: آسيا وإفريقيا وأوربا.
[١٧] البداية والنهاية ج ٧ ص ٤٤.
[١٨] كنز العمال ج ١ ص ١٧٣.
[١٩] الإمام الشافعي: الرسالة ص ٣٢.
[٢٠] ابن سعد. الطبقات ج ٣ ق اص ١٦٧/ ابن هشام. السيرة ج ٢ ص ٤١٣.
[٢١] والمدائن هي طيسفون وكانت عاصمة كسرى. انظر الطبقات ج ٤ ص ٢٢١ / الإصابة ج ٤ ص ٢٢٣
[٢٢] ولا يزال المضيق الذي عبره إلى الأندلس يسمى مضيق جبل طارق إلى اليوم.