البخاري: كتاب الحج- فتح الباري ٣/ ٥١٩. مسلم: باب الإفاضة ٩/ ٣٢.
أبو داود: باب الدفع من عرفة برقم ١٨٤٠، ١٨٤٤.
[٤١] إعراب الحديث رقم ١٧.
[٤٢] شواهد التوضيح والتصحيح ص ١٥٨.
[٤٣] عن أسامة بن زيد قال:"بعثنا رسول الله صلى الله عليه وسلم سرية إلى الحرقات فنذروا بنا فهربوا، فأدركنا رجلاً فلمّا غشيناه قال لا إله إلا الله، فضربناه حتى قتلناه، فعرض في نفسي من ذلك شيء فذكرته لرسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: من لك بلا إله إلا الله يوم القيامة، قال، قلت: يا رسول الله إنما قالها مخافة السلاح والقتل، فقال: ألا شققت عن قلبه...."
مسند أحمد ٥/٢٠٧. وفي مسلم ٢/ ٩٩ برواية "أفلا شققت ... "وكذلك في أبي داود: على ما يقاتل المشركون برقم ٢٥٢٨. وفي فتح الباري ٧/٥١٣ باختلاف الرواية.
[٤٤] هو أبو جعفر أحمد بن عبد النور المالقى، كان عالماً بالنحو. شرح الجزولية. وله رصف المباني في حروف المعاني. مات سنة ٧٠٢ هـ. بغية الوعاة ١/٣٣١-٣٣٢.
[٤٥] رصف المباني ص ٨٤ الطبعة الأولى.
[٤٦] مسلم: باب حكم العزل ١٠/١٨. مسند أحمد ٥/٢٠٣.
[٤٧] إعراب الحديث رقم ١٨.
[٤٨] ما بين المعقوفتين من إعراب الحديث للعكبرى.
[٤٩] عن أسامة بن زيد قال:"دخلت على رسول الله صلى الله عليه وسلم وعليه الكآبة، فسألته ما له، فقال: لم يأتني جبريل منذ ثلاث.." مسند أحمد ٥/٢٠٣.
[٥٠] إعراب الحديث رقم ١٩.
[٥١] انظر الخلاف في منذ: الإنصاف مسألة ٥٦. مغني اللبيب ٣٧٢.
[٥٢] ما بين المعقوفتين من إعراب الحديث للعكبرى.
[٥٣] الحديث عن أسامة، وتكملته ".. إلا أصحاب النار فقد أمر بهم إلى النار، وقمت على باب النار فإذا عامة من يدخلها النساء ". انظر: مسند أحمد ٥/٢٠٥. البخاري: كتاب النكاح ٩/٢٩٨- مسلم بشرح النووي ١٧/٥٣.
[٥٤] إعراب الحديث رقم ٢٠.