[٥٥](إذا) ظرف مكان عند المبرد، وهى حرف عند الأخفش، وظرف زمان عند الزجاج. انظر: مغني اللبيب ٩٢ بحث إذا.
[٥٦] في المسند هـ/٢٠٢ " ... فإذا سمعتم به بأرض فلا تقدموا عليه، وإذا وقع بأرض وأنتم بها فلا تخرجوا فراراً منه، قال أبو النضر في حديثه: لا يخرجكم إلا فراراً منه ".
وانظر: مسلم باب الطاعون والطيرة ١٤/ ٠٢٠٤ البخاري ١٢/ ٣٤٤ باختلاف الرواية.
[٥٧] شرح مسلم للنووي ١٤/٢٠٧. والملاحظ أن السيوطي تصرف في كلام النووي.
[٥٨] ما بين المعقوفتين من شرح النووي. وفي النسخ بعده (لأن ظاهره) .
[٥٩] شرح مشكاة المصابيح- مخطوط في المكتبة المحمودية جـ ٢ورقة ٤٧.
[٦٠] عن أسامة بن زيد قال:" أرسلت ابنة النبي صلى الله عليه وسلم أن ابني يقبض فائتنا.. فأخذ الصبي ونفسه تقعقع، قال: فدمعت عيناه، فقال سعد: يا رسول الله ما هذا؟ قال: هذه رحمة جعلها الله في قلوب عباده، وإنما يرحم الله من عباده الرحماء "
انظر: مسند أحمد ٥/ ٢٠٤، ٠٢٠٥ البخاري ١٣/ ٤٣٤. مسلم: كتاب الجنائز ٦/ ٢٢٤ ٠ أبو داود: باب البكاء على الميت برقم ٢٩٩٦.
[٦١] إعراب الحديث رقم ٢١.
[٦٢] البقرة: آية١٧٣.
[٦٣] البقرة: آية ١٧.
[٦٤] أورد ابن رجب المسألة في ترجمته لأبى البقاء. انظر: الذيل على طبقات الحنابلة٢/١١٧- ١٢٠. وقد حققها الأستاذ ياسين السواس ونشرها ضمن (مسائل نحو مفردة) في مجلة معهد المخطوطات مجلد ٢٦ جـ ٢ ص ٦٢٥.
[٦٥] انظر: فتح الباري لابن حجر ٣/١٥٨.
[٦٦] أسامة بن شريك الثعلبي، كوفي له صحبة ورواية. انظر: الإصابة ١/٤٦ الاستيعاب ١/٣٦.