للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

[١٣٠] صحابي، قيل وفد على النبي صلى الله عليه وسلم. انظر (أسد الغابة ٥/٤٥) .

[١٣١] في المسند (تتفرجو) وصوابه ما أثبتناه.

[١٣٢] المسند ٤/١٨٢.

[١٣٣] إقرأ الآية ٨ من (سورة المنافقين) .

[١٣٤] ثقة، كثير التدليس، ولا يضر هنا لأنه صرح بالتحديث.

[١٣٥] مقبول مات سنة عشر ومائة.

[١٣٦] مقبول أيضاً.

[١٣٧] الآية ١٩٢ التوبة.

[١٣٨] أي وإن ولي عليكم عبد حبشي. ففيه الأمر بطاعة ولي الأمر ما أقام الدين وحكم بالشريعة.

[١٣٩] هم أبو بكر، وعمر، وعثمان، وعلي رضي الله عنهم أجمعين وعن كافة أصحاب رسوله الكريم.

[١٤٠] النواجذ أقصى الأضراس، أو هي الأنياب، أو التي تلي الأنياب، أو هي الأضراس كلها. (ترتيب القاموس ٤/٣٢٧) .

[١٤١] جمع محدثة- بالفتح- وهي ما لم يكن معروفاً في كتاب ولا سنة ولا إجماع. (النهاية ١/ ٣٥١) .

[١٤٢] سنن أبى داود ٥/١٣ وأخرجه الترمذي من طريق أخرى عن خالد وقال: هذا حديث حسن صحيح (الجامع ٥/ ٤٤) .

[١٤٣] الآية ٧ الحشر.

[١٤٤] الآية ٦٣ النور.

[١٤٥] شبه منهجه صلى الله عليه وسلم بالجادة الواضحة؛ الطريق الأبلج الذي لا يضل سالكه.

[١٤٦] شبه انقياد المؤمن للحق عند سماعه بالجمل الذي يخزم أنفه فينقاد لصاحبه، فالجمل الأنف هو الذي يشتكي أنفه من الوجع (الصحاح١/ ٥٤) .

[١٤٧] ابن ماجة ١/١٦ وتقدم أنه عند أبي داود والترمذي.

[١٤٨] الخاشتي، صدوق ربما وهم، مات سنة عشر ومائتين.

[١٤٩] هكذا عند الدارمي. والصواب عمرو بن يحيى بن عمرو بن سلمة بن الحارث، الكوفي، ذكره الحافظ في (اللسان٤/٣٧٨) وقال: قال ابن معين: "حديثه ليس بشيء، قد رأيته". ولم أقف عليه في تاريخ ابن معين، وسبق الحافظ إلى نقل هذه العبارة الحافظ الذهبي (الميزان ٣/ ٢٩٣) .