في شرح النووي "الأحمر"بدل الأصمعي.
إصلاح المنطق لابن السكيت ٢٩٢. وابن السكيّت هو يعقوب بن إسحاق، روى عن الأصمعي وأبي عبيدة والفراء وغيرهم. كان عالما بنحو الكوفية، وعلم القرآن واللغة والشعر. مات سنة ٢٤٤ هـ. بغية الوعاة ٢/ ٣٤٩.
من قوله "قال النووي"إلى هنا- الكلام مأخوذ من النووي ٧/ ٨٥-٨٨. ومن شرح الكرماني.
لابن وتامر من صيغ النسب السماعية أي صاحب لبن وتمر. انظر سيبويه ٣/٣٨١ الأشموني ٤/٢٠٠.
(١) البخاري- كتاب مناقب الأنصار ٧/ ١١٢- مسند أحمد ٣/ ١٩٠.
(٢) إعراب الحديث النبوي رقم ٣٩.
(٣) عبد الرحمن بن علي بن محمد القرشي البغدادي أبو الفرج علامة عصره في التاريخ والحديث له مصنفات كثيرة منها: تلبيس إبليس، المنتظم في تاريخ الملوك والأمم، صيد الخاطر، جامع المسانيد. توفي سنة ٥٩٧ هـ.
شواهد التوضيح ٢١٦.
(٤) الفائق للزمخشري ٤/ ٦٥.
(٥) البخاري- كتاب الأنبياء، والرواية فيه "مهيم"قال ابن حجر ٦/ ٣٩٤: في رواية المستملي "مهيا"وفي رواية ابن السكن "مهين"بنون وهي بدل الميم، وكان المستملي لما سمعها بنون ظنها نون تنوين. ويقال: إن الخليل أول من قال هذه الكلمة ومعناها: ما الخبر؟.
(٦) سعيد بن عثمان بن السكن البغدادي، من حفاظ الحديث، نزل بمصر وتوفي بها سنة ٣٥٣ هـ. انظر: الأعلام ٣/٩٨.
(٧) عن انس وأوله (رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم وحانت صلاة العصر، فالتمس الناس الوضوء فلم يجدوه ... ) البخاري- كتاب الوضع- باب التماس الوضوء إذا حانت الصلاة- فتح الباري ١/ ٢٧١.
(٨) صحيح البخاري بشرح الكرماني ج٣ ص ٥.
في النسخ المخطوطة "التميمي"، والتصويب من شرح الكرماني ٣/٦ والكلام منه.
(٩) فتح الباري بشرح صحيح البخاري ١/ ٢٧١.