[١٦٠] المراد هنا: تجاوز المرفقين والكعبين عند الوضوء، طلباً لأثره يوم القيامة، فالمحجل: هو الذي يرتفع البياض في قوائمه إلى موضع القيد، ويجاوز الأرساغ، ولا يجاوز الركبتين، لأنهما مواضع الأحجال. (انظر: النهاية ١/٣٤٦ واللسان ١١/١٤٤) .
[١٦١] العمدة ص ٧.
[١٦٢] الواقع أن قوله: "وتحجيله" ليست عند البخاري. انظر:(صف١/٢٣٥) وهي من أفراد مسلم. انظر:(١/٢١٦ من صحيحه) قال الشيخ برهان الدين: قال شيخنا رحمه الله: قوله: "هذه رواية البخاري في الصحيحين"وقوله: " وفي الصحيحين أيضا وتحجيله "معترض، فإنها من أفراد مسلم. وقوله:" وادعى بعضهم " ... الخ لا يرد (أ /١) . قلت: المصنف لم يقل "البخاري".
[١٦٣] تقدم النقل عن الحافظ. وانظر: الإشارة إلى ما عنى المصنف في (الفتح ١/٢٣٦) .
[١٦٤] في (ب) قوله: حذيفة، " كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا قام ... "وحذيفة هو ابن اليمان الأنصاري أمين سر رسول الله صلى الله عليه وسلم.
[١٦٥] العمدة ص ١٠.
[١٦٦] شرح العمدة ١/ ٣٨٢.
[١٦٧] في (ب) بدليل وهو خطأ.
[١٦٨] انظر: (الإلمام حديث ١٨ وهو خطأ ولا ريب) .
[١٦٩] انظر: (صف١/٢٣٥) .
[١٧٠] انظر: (صف١/٣٥٦، ٢/٣٧٥) .
[١٧١] انظر: (صف٢/٣٧٥) لكن ليس فيه (للتهجد) وإنما هي في كتاب التهجد. انظر:(صف ٣/١٩) قال الشيخ برهان الدين: قال شيخنا رحمه الله: قوله: "في كتاب الجمعة "ليس كذلك، بل هو في كتاب التطوع - يعني التهجد ٣/١٩- المذكور بعد كتاب قصر الصلاة وقبل كتاب فضل الصلاة في مسجد مكة والمدينة، والمذكور في الجمعة، هو باللفظ المذكور أولا، والتقييد بالتهجد وقع لمسلم أيضاً ولفظه:" إذا قام ليتهجد يشوص "أ /٢. قلت: هو كذلك. انظر:(م١/٢٢٠) .
[١٧٢] في (ب) قول أبي موسى وهو الأشعري، عبد الله بن قيس، كان حسن الصوت بالقرآن، وهو أحد الحكمين.