للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

[٤١٥] سنن أبي داود ٢/٧٩١، ٧٩٢.

[٤١٦] المغني ٣/١٥٢، ١٥٣.

[٤١٧] شرح العمدة ٣/٣٧٧، والشيخ تقي الدين هو ابن دقيق العيد رحمه الله.

[٤١٨] صف ٤/١٩٢ قال برهان الدين: قال شيخنا: هو في البخاري في كتاب الصوم وبوب عليه باب من مات وعليه صوم (أ /٨) .

[٤١٩] م٢/٨٠٣.

[٤٢٠] لم أقف عليه عند عبد الحق.

[٤٢١] في باب صوم النذر عن الميت. انظر: (المنتقى مع شرحه نيل الأوطار ٤/٢٦٣) .

[٤٢٢] زيادة من (ب) .

[٤٢٣] العمدة ص ٧١.

[٤٢٤] صف ٤/٢٠٨.

[٤٢٥] لم أقف عليه عند عبد الحق.

[٤٢٦] المنتقى مع نيل الأوطار ٤/٢٤٣، ٢٤٤.

[٤٢٧] الأحكام (انظر: ص ٣٨ ت١٣) .

[٤٢٨] لم أقف على هذا الكتاب وسألت الشيخ حماد وقال: لا يوجد وكذلك غيره من أهل العلم.

[٤٢٩] في (ب) إلى البخاري.

[٤٣٠] العمدة ص ٧١.

[٤٣١] سقطت من (ب) .

[٤٣٢] في (أ) أحاديثهما بالتثنية، والجمع هو الصواب.

[٤٣٣] العمدة ص ٧٣.

[٤٣٤] الواقع أن مسلماً رحمه الله لم يخرجه بتمامه أعني باللفظ المذكور في العمدة، فإن مسلماً لم يذكر الصماء ولا الاحتباء (م٢/٧٩٩، ٨٠٠) ولعل ما استدركه المصنف على المقدسي رحمهما الله، إنما هو سبق قلم وقع من المقدسي وإنما أراد عكس ما كتب أن البخاري أخرجه بتمامه، ومسلماً أخرج الصوم فقط.

[٤٣٥] صف ٤/٢٣٩، ٢٤٠.

[٤٣٦] نفسه.

[٤٣٧] إن كان المصنف يريد عدم ذكرهما في حديث أبي سعيد فليس كذلك بل هما مذكوران فيه وإن أراد أن البخاري ذكره من طريق آخر ليس فيه الصماء ولا الاحتباء فهو كذلك عن عمر بن الخطاب. (صف ٤/٢٣٨) .