[٤٦٨] قال برهان الدين ابن خضر: قال شيخنا: لفظ مسلم "أهدى مرة إلى البيت غنماً فقلدها"فيه تقديم وتأخير عن ما تشعر به عبارة المصنف وعادته المؤاخذة بمثل ذلك. (أ /٨) وانظر: (م٢/٩٥٨) .
[٤٦٩] العمدة ص ٨٩.
[٤٧٠] عند البخاري من حديث ابن عباس ولم أقف عليه من حديث ابن عمر (صف ٣/٥٥٩) وعند مسلم من حديث عبد الله بن عمرو بن العاص وليس عنده عن ابن عمر (م٢/٩٤٨) والذي وقع للمقدسي والله أعلم هو سهو أو أنه من الناسخ أسقط الواو الفارقة وهو الأقرب عندي، ثم وقفت على العمدة بشرح آل بسام فوجدت الرواية عن عبد الله بن عمرو بن العاص (تيسير العلام ١/٦٠٠) فتحقق بحمد الله أنه من الناسخ وكذلك حصل لبعض النساخ أن كتب عبد الله بن عمر بن الخطاب وهو خطأ بني على خطأ.
[٤٧١] شرح العمدة ٣/٥٧٨، ٥٧٩) .
[٤٧٢] اسم للمزدلفة.
[٤٧٣] المراد بهذا صلاة النافلة.
[٤٧٤] العمدة ص ٩١.
[٤٧٥] صف ٣/٥٢٣ وقد زاد المقدسي (اللام) وأسقط (كل) بعد قوله (إثر) .
[٤٧٦] م٢/٩٣٧، ٩٣٨ وقال برهان الدين: قال شيخنا رحمه الله تعالى: منها جمع رسول الله صلى الله عليه وسلم بين المغرب والعشاء بجمع فصلى المغرب ثلاثاً والعشاء ركعتين بإقامة واحدة. (أ /٨) .
[٤٧٧] العمدة ص ٩٥ وقد أسقط المصنف وسط الحديث "ومهر البغي خبيث".
[٤٧٨] م٣/١١٩٩.
[٤٧٩] في النهي عن ثمن الكلب والسنور (اللوحات الفلمية غير مرقمة) .