(١) هو أبو بكر الليث بن أبى سليم القرشي المتوفى ١٤٨هـ روى عن سعيد بن أبى عامر وعنه خلق من أشهرهم سفيان الثوري وشعبة صاحب سنة إلا أنه متكلم فيه وقد اختلط في آخر عمره (ولم يتميز حديثه فترك) كذا قال ابن حجر في التقريب: ترجمته في تهذيب الكمال ٢٤/٢٧٩ وتهذيب التهذيب ٨/٤٦٥ والتقريب.
(٢) ذكره ابن حبان في الثقات وقد روى عن ابن عمر, وعنه ليث بن أبى سليم. قال أبو حاتم: لا يعرف، وقال يحيى بن معين: ليس به بأس. وقال ابن حجر: مجهول ترجمته في تهذيب الكمال ١٠/٥١٤ وتهذيب التهذيب ٤/٥١٤ والتقريب.
(٣) رواه ابن ماجة في كتاب الأشربة باب الشرب بالأكف والكراع ٢/١١٣٥ من طريق ليث به عن ابن عمر قال: مررنا على بركة فجعلنا نكرع فيها، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم "لا تكرعوا، ولكن أغسلوا أيديكم ثم اشربوا فيها فإنه ليس إناء أطيب من اليد".
(٤) هو عبد الله به أبي نجيح (يسار) الثقفي أبو يسار المكي المتوفى ١٣١هـ روى عن أبيه أبي نجيح وعنه سفيان الثوري. أخرج حديثه الجماعة لكنه ربما دلس, وهو مع ثقته جالس آخر عمره عمرو بن عبيد فرمى بالاعتزال والقدر. ترجمته في تهذيب الكمال ١٦/٢١٥ وتهذيب التهذيب ٦/٥٤ والتقريب.
(٥) هو أبو نجيح يسار الثقفي المكي المتوفى ١٠٩هـ روى عن عبد الله بن عباس. وعنه ابنه عبد الله ثقة من الأخيار. ترجمته في تهذيب الكمال ٣٢/٢٩٨ والتقريب.
(٦) رواه أحمد في المسند ١/٢٣٦ والدارمي في سننه كتاب السير باب الدعوة إلى الإسلام فبل القتال ٢/١٣٦ والطحاوي في شرح معاني الآثار ٣/٢٠٧ والحاكم في المستدرك ١/١٥ وهو في مجمع الزوائد ٥/٣٠٤ معزواً إلى أحمد وأبي يعلى والطبراني (بأسانيد ورجال أحدها رجال الصحيح) .
(٧) هو الحضرمي أبو الحارث الكوفي روى عن سليمان بن بريدة وعنه سفيان الثوري ثقة وحديثه أخرجه الجماعة: انظر تهذيب الكمال ٢٠/٣٠٨ والتقريب.