للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

ذكره الهيثمي في مجمع الزوائد ٤/١٥٢ وعزاه إلى البزار وقال: فيه علي بن زيد بن جدعان وفيه ضعف وقد وثق. وانظر الإِصابة ١/١٢٦وعزاها إلى أحمد.

(١) انظر تخريج الحديث الذي قبله.

نقل هذه الوجوه الثلاثة عن الأثرم ابن الجوزي في كتابه (إعلام المعالم بعد رسوخه بحقائق ناسخ الحديث ومنسوخه ص ٤٦٣) بتحقيقي.

هكذا في الأصل بالرفع وصوابه النصب خبر كان.

(٢) هو ابن المعتمر.

(٣) هو الكندي رضي عنه وأحد الوافدين من كنده على رسول الله صلى الله عليه وسلم ت ٨٧ هـ ببلاد الشام وقيِل غير ذلك. قال المزي: روى له الجماعة سوى مسلم روَى عن النبي وعنه الشعبي. ترجمته في الاستيعاب ٤/ ١٤٨٢ والإصابة ٣/ ٤٥٥ وتهذيب الكمال ٢٨/ ٨ ٤٥.

(٤) رواه أحمد في المسند ٤، ١٣٠، ١٣٢، ١٣٣ وأبو داود في الأطعمة باب ما جاء في الضيافة ٤/ ١٢٩ وابن ماجة في الأدب باب حق الضيف ٢/١٢١٢.

هو محمد بن عجلان.

هو سعيد بن أبي سعيد المقبري أبو سعد المدني ثقه إلا أنه تغير قبل موته ولم يسمع من عائشة وأم سلمة روى عن أبي شريح وعنه محمد بن عجلان. ترجمته في تهذيب الكمال ١٠/ ٤٦٦ وتهذيب التهدب ٤/٤٨ والتقريب.

(٥) هو الخزاعي ثم الكعبي ويقال العدوي صحابي جليل مختلف في اسمه أسلم قبل الفتح ومات سنة ٦٨ هـ وكان يحمل لواء خزاعة يوم الفتح. ترجمته في الاستيعاب ٤/ ١٦٨٨ والإصابة ٤/ ١٠١.

(٦) رواه مسلم في اللقطة باب الضيافة ونحوها ٣٠/٣ ١٣٥ بسنده عن أبي شريح العدوي أنه قال: سمعت أذناي وأبصرت عيناي حين تكلم رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: "من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم ضيفه جائزته "، قالوا: وما جائزته يا رسول الله؟ قال: "يوم وليلته". الخ. وفي رواية: "وجائزته يوم وليلة". ورواه البخاري في الأدب باب من كان يؤمن بالله واليوم الآخر ١٠/ ٤٤٥ وفي باب إكرام الضيف وخدمته ١٠/٥٣١ وفي الرقاق باب حفظ اللسان ١١/٣٠٨ مع الفتح.