والحديث من هذا الطريق رواه أحمد في المسند ٢/٢٥٣، ٤٧١ وورد من طرق أخرى عن أبي هريرة رضي الله عنه في صحيح مسلم كتاب الإمارة باب وجوب طاعة الأمراء في غير معصية، وتحريمها في المعصية ٣/١٤٦٦، ورواه النسائي في كتاب البيعة باب الترغيب في طاعة الإمام ٧/١٥٤ وأحمد في المسند ٢/٤١٦، ٤٦٧.
(١) هو عبد الله بن ذكوان القرشي المدني المعروف بأبي الزناد المتوفي١٣٠ وقيل بعدها روى عن عبد الرحمن بن هرمز الأعرج وعنه خلق ثقة حجة فقيه صاحب سنة. ترجمته في تهذيب الكمال ١٤/٤٧٦ وتهذيب التهذيب ٥/ ٢٠٣ والتقريب.
هو عبد الرحمن بن هرمز الأعرج المدني أبو داود المتوفى ١١٧هـ روى عن أبي هريرة وعنه أبو الزناد ثقة ترجمته في تهذيب الكمال ١٧/٤٦٧ وتهذيب التهذيب ٦/ ٩٠ والتقريب.
رواه أحمد في المسند ٢/ ٢٤٤ ومسلم في الإمارة باب وجوب طاعة الأمراء٣/ ١٤٦٦ من نفس الطريق المذكور وهو عند أحمد في المسند ٢/ ٢٧٠، ٥١١ ومسلم فيما سبق من طريق أبي سلمة عن أبي هريرة مرفوعاًَ به.
هو الجهني أبو سليمان الكوفي قال المزي: رحل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقبض وهو في الطريق ,وروى عن عبد الرحمن بن عبد رب الكعبة وعنه الأعمش ثقة ٩٦ هـ. ترجمته في تهذيب الكمال ١٠/١١١ وتقريب التقريب.
هو العائدي أو الصائدي روى عن عبد الله بن عمرو بن العاص وعنه زيد بن وهب الجهني. قال المزي: ذكره ابن حبان في والثقات روى له مسلم وأبو داود والنسائي وابن ماجة حديثاً واحداً. وقال ابن حجر كوفي ثقة. ترجمته في تهذيب الكمال ١٧/ ٢٥١ وتقريب التقريب.
(٢) رواه أحمد في المسند ٢/ ١٦١ والنسائي في البيعة فيما يستطيع الإنسان ٧/٣ ١٥ ضمن حديث طويل فيه قصة وعندهما زيادة "فإن جاء أحدٌ أو آخر ينازعه فاضربوا عنق أو رقبة الآخر"
هو الأحمسي البجلي روى عن جدته أم الحصين الأحمسية وعنه شعبة ثقة.ترجمته في تهذيب الكمال ٣١/٢٧١ وتهذيب التهذيب ١١/١٩٨ والتقريب.