للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

(١) قال ابن عبد البر "لا أقف على اسم أبيه وأكثر ما يجيء هكذا عطية القرظي كان من سبي بني قريظة ووجد يومئذٍ ممن لم ينبت فخلي سبيله "اهـ. روى عنه عبد الملك بن عمير. ترجمته في الاستيعاب ٣/١٠٧٢ والإصابة ٢/ ٤٨٥ وتهذيب الكمال ٢٠/ ١٥٧.

(٢) رواه أبو داود في الحدود باب في الغلام يصيب الحد ٤/ ٥٦١ والترمذي في السير باب في النزول على الحكم ٥/٣١١ وقال عنه حسن وصحيح. وابن ماجة في الحدود باب من لا يجب عليه الحد ٢/ ٨٤٩ والنسائي في الطلاق باب متى يقع طلاق الصبي ٦/١٥٥.

(٣) هو حماد بن أبي سليمان (مسلم) الأشعري أبو إسماعيل الكوفي ت١٢٠ وقيل ١١٩ هـ روى عن إبراهيم بن يزيد النخعي وعنه خلق مستقيم الفقه، مشوش في الرواية موصوم بالإرجاء وقال أحمد: رواية القدماء عنه مقاربة- شعبة والثوري وهشام الدستوائي قال: وأما غيرهم قد جاؤا عنه بأعاجيب. وقال ابن حجر: "فقيه صدوق له أوهام ". ترجمته في تهذيب الكمال ٧/ ٢٦٩ وتهذيب التهذيب ٣/ ١٦ والتقريب.

(٤) هو إبراهيم بن يزيد النخعي روى عن خاله الأسود وعنه حماد بن أبي سليمان.

هو الأسود بن يزيد بن قيس النخعي المتوفى ٧٤ هـ وقيل ٧٥ هـ روى عن عائشة رضي الله عنها وعنه ابن أخته إبراهيم بن يزيد النخعي ثقة عابد زاهد أخرج حديثه الجماعة. ترجمته في تهذيب الكمال ٣/٢٣٣ والتقريب.

(٥) رواه أبو داود في الحدود باب في المجنون يسرق أو يصيب حداً ٤/٥٥٨ وابن ماجة في الطلاق باب طلاق المعتوه والصغير والنائم ١/ ٦٥٨ والنسائي في الطلاق باب من لا يقع طلاقه من الأزواج ٦/ ١٥٦ وأحمد في المسند ٦/ ١٠٠، ١٠١، ١٤٤. ورواه البخاري معلقاً عن علي رضي الله عنه انظر كتاب الطلاق ٩/٣٨٨ مع الفتح وكتاب الحدود ١٢/ ١٢٠ مع الفتح.

هذا الإسناد سبقت تراجمه في ص ١٦٤.