(١) يكنى أبا عثمان المكي مات ١٣٢ هـ روى عن القاسم بن عبد الرحمن وثقه ابن معين والنسائي وابن حبان والعجلي. وزاد ابن معين في حجة. ونقل ابن عدي عنه أنه قال: أحاديثه ليست بالقوية قال النسائي مرة ليس بالقوي. أما أبو حاتم فقال: ما به بأس، صالح الحديث وقال ابن حجر: صدوق ترجمته في تهذيب الكمال ١٥/ ٢٧٩ وتهذيب التهذيب ٥/٣١٤ والتقريب.
سبقت ترجمتهما في ص ١٤٣، ١٤٤.
سبقت ترجمتهما في ص ١٤٣، ١٤٤.
رواه أحمد في المسند ١/٣٩٩، ٤٠٠، ٤٠٩ وابن ماجة في الجهاد باب لا طاعة في معصية الله ٢/٩٥٦ وفيه مساءلة من ابن مسعود عنه للنبي صلى الله عليه وسلم.
(٢) اليشكري يكنى أبا الخطاب مات ١٦١ روى عن يحيى بن أبي كثير ثقة. ترجمته في تهدب الكمال ٥/ ٥٢٤ وتهذيب التهذيب ٢/ ٢٢٤ والتقريب.
هو العنبري كما في المسند ذكره البخاري في التاريخ الكبير ٦/ ٣٣٢ وابن حبان في الثقات ٣/ ١٧٤ وقال: يروى عن أنس بن مالك. وهو الذي يروى عنه يحيى بن أبي كثير. وذكره ابن حجر في تعجيل المنفعة ص ٢٠٤ وقال: اختلف في ضبط والده فقيل كالجادة، وقيل بموحدتين مصغر وهو العنبري البصر. اهـ.
رواه أحمد المسند ٣/٢١٣، وأبو يعلى كما في تعجيل المنفعة ص ٢٠٤ والبخاري في التاريخ الكبير ٦/٣٣٢ وهذا من رواية صحابي مثله حيث رواه أنس عن معاذ رضي الله عن الجميع.
ابن قيس القرشي السهمي يكنى أبا حذافة صحابي جليل صاحب دعابة ومن المهاجرين الأولين وقد أُسر في بلاد الروم في عهد عمر رضي الله عنه فساوموه على الشرك فعصمه الله من ذلك. ترجمته في الاستيعاب ٣/ ٨٨٨ والإصابة ٢/٢٩٦.