للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

(١) كتاب الإيمان، باب بيان كون النهي عن المنكر من الإيمان: ١/٦٩ح٨٠ وفيه زيادة: "ومن جاهدهم بقلبه فهو مؤمن" قبل قوله: "ليس وراء ذلك. . .".

حم: ١/٤٥٨-٤٦١، إلى قوله:"ويفعلون ما لا يؤمرون".

(٢) خُلُوفُ: جمع خَلْف بتسكين اللام، وهو كل من يجيء بعد من مضى، إلا أنه بالتسكين في الشَّرِ، ويأتي بتحريك اللام في الخير.

انظر: ابن الأثير: النهاية في غريب الحديث: ٢/٦٥-٦٦.

(٣) في الأصل (فهو من) .

(٤) كتاب الصلح، باب إذا اصطلحوا على صلح جور فالصلح مردودْ: ٥/ ٣٠١ ح٢٦٩٧ من حديث عائشة رضي الله عنها بلفظ: "من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو ردّ " وعلقه بلفظ المؤلف في كتاب: الاعتصام بالسنة، باب إذا اجتهد العامل أو الحاكم: ١٣/٣١٧.

وأخرجه مسلم: في كتاب الأقضية، باب نقض الأحكام الباطلة ورد محدثات الأمور:٣/١٣٤٣ح ١٧١٨ من حديث عائشة رضي الله عنها.

(٥) وقد قاتل الخليفة الراشد أبو بكر الصديق رضي الله عنه طوائف المرتدين بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم وقال كلمته المشهورة في ذلك: "والله لأقاتلن من فرّق بين الصلاة والزكاة ... " خ: كتاب استتابة المرتدين، باب قتل من أبى قبول الفرائض، ١٢/٢٧٥ح ٦٩٢٥.

(٦) جاء من حديث أبي هريرة رضي الله عنه قوله صلى الله عليه وسلم: "لا تقوم الساعة حتى تقاتلوا خوزا وكرمان من الأعاجم ... "، خ: كتاب المناقب، باب علامات الساعة، ٦/ ٦٠٤ ح٣٥٩٠.

(٧) أخبر النبي صلى الله عليه وسلم بذلك كما في حديث أبيِ هريرة رضي الله عنه: "لا تقوم الساعة حتى تقاتلوا قوما نعالهم الشعر، وحتى تقاتلوا الترك صغار الأعين حمر الوجوه دلف الأنوف كأن وجوههم المجّان المطرقة" خ: كتاب المناقب، باب: علامات النبوة ٦/ ٦٠٤ح ٣٥٨٧.