(١) البخاري مع الفتح ٥/١٠.
(٢) المضاربة هي القراض وتقدم تعريف ذلك ص ٣٩.
(٣) المساقاة هي أن يدفع الرجل شجره إلى آخر ليقوم بسقيه وعمل سائر ما يحتج إليه بجزء معلوم له من ثمره. المغني ٧/٥٢٧. وانظر روضة الطالبين٥/١٥٠ ومغني المحتاج ٢/٣٢٢.
(٤) انظر المغني ٧/.٥٦ فقد ذكر هذا القياس.
(٥) نحاقل أي نزارع لأن المحاقل هي المزارع انظر القاموس المحيط: ١٢٧٤ قال الخطابي في معالم السنن ٣/٩٦: "الحقل الزرع الأخضر والحقل أيضا القراح الذي يعد للمزارعة وفي بعض الأمثال: لا تنبت البقلة إلا الحقلة ومنه أخذت المحاقلة ومنها المخابرة وهي المزارعة على النصف والثلث ونحوهما".
(٦) مسلم بشرح النووي ١٠/٢٠٤.
(٧) بفتح الخاء وكسرها قال النووي: "والكسر أصح وأشهر ... وهو بمعنى المخابرة"انظر شرح النووي لمسلم ١٠/٢٠١، ٢٠٢.
(٨) مسلم بشرح النووي ١٠/٢٠١.
(٩) البخاري مع الفتح ٥٣/٥٠ ومسلم بشرح النووي ١٠/١٩٤.
(١٠) هو زيد بن ثابت بن الضحاك الخزرجي الأنصاري كاتب وحي رسول الله صلى الله عليه وسلم وأحد نجباء الأنصار وجامع القرآن على عهد أبي بكر وكان عمر يستخلفه على المدينة إذا حج كان عالماً في الفرائض ومناقبه مشهورة مات رضي الله عنه ورحمه بالمدينة سنة ٤٥ هـ. انظر ترجمته في: طبقات ابن سعد ٢/٣٥٨، وتهذيب الأسماء واللغات ١/٢٠٠ والإصابة ١/٥٦١.
(١١) أبو داود في سننه ٣/٢٦٢ حديث رقم ٣٤٠٧ وتمام الحديث "أو ربع"ورواه أحمد في المسند ٥/١٨٧ والبيهقي في السنن الكبرى ٦/١٣٣. قال الساعاتي في الفتح الرباني في ١٥/١١٩: "سنده جيد". وصححه الألباني كما في صحيح سنن أبي داود٢/٦٥٣.
(١٢) هو ثابت بن الضحاك بن خليفة بن ثعلبة بن عدي الأنصاري الأشهلي صحابي جليل وهو ممن شهد بيعة الرضوان مات سنة ٤٥ هـ. ترجمته في الإصابة ١/١٩٣، والجرح والتعديل ٢/٤٥٣.
(١٣) مسلم بشرح النووي ١٠/٢٠٦.