للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

(١) البيت في التَّهذيب ١١/٣٦٢, والمخصص ٤/١٢, والأساس واللسان: شرم.

وهذا مثلٌ تضربه العرب, فتقول: لقيتُ منه يوم احلقي وقومي, أي: الشِّدَّة, وأصله أن يموتَ زوج المرأة فتحلق شعرها, وتقوم مع النَّوائح.

(٢) قال عليُّ بن حمزة في التَّنبيهات ص٢٠٢: "والَّذي قاله أبو عمرو: المدشاء: سريعة أوب اليدين, وإنَّما المدشاء في قول غيره:القليلة لحم الذِّراعين".

(٣) الذي في الجيم ٢/٤: ويقال للمرأة: إنها لرؤود. إذا كانت تدخل بيوت الجيران.

(٤) الجيم ٣/٢٨٩.

(٥) البيت:

[بيض ملاويح يوم الصيف، لا صُبرٌ على الهَوان، ولا سُود ولا نُكعُ]

وهو في ديوانه ص ١٧١.

(٦) ديوانه ص ٢٠١.

(٧) زيادة من التونسية.

(٨) البيت في التهذيب ٢/٣٥٢ ونظام الغريب ص ٧٠. والمحكم ٤/٢٧٠ وشرح الحماسة ٣/١٨٢.

(٩) الجيم ٣/١٨٧ – ١٨٨.

(١٠) قال عليُّ بن حمزة: "وكيف يقول هذا وهو يُنشد:

والبيض قد عنست وطال جراؤها ونشأن في قنٍّ وفي أذواد

ولو لم يقولوا عنست لما قالوا: عانس, وهم يقولون: امرأة عانس ورجل عانس"ا. هـ.

وقال بن بري: "الّذي ذكره الأصمعيُّ في خلق الإنسان أنَّه يقال: عنَّست المرأة, بالفتح والتَّشديد, وعنست بالتَّخفيف". انظر التَّنبيهات ص٢٠٣, واللسان: عنس.

(١١) البيت في ديوانه ص٢٦, والتَّهذيب ١٢/١٩١. والمحكم ٧/٩.

(١٢) فركَ: من باب سمع, وكنصر شاذٌّ. القاموس.

(١٣) يقال ضنت المرأة تضنو وتضني ضنىً: إذا كثر ولدها. اللسان: ضنا, والتَّهذيب ١٢/٦٦.

(١٤) ما بين [] ليس في التُّونسية.

(١٥) غريب الحديث لأبي عبيد ٤/٤٩١, والعين ٤/١٩٥, والنَّوادر ص ١٨٧.

(١٦) البيت لأخت مقيس بن صبابة. وهو في الجمهرة ٢/٢٠٦, واللسان والأساس: خرس, والمجمل٢/٢٨٢، ولم ينسبه المحقق.

(١٧) ما بين [] ليس في الأسكوريال.

(١٨) زيادة من التُّركية.