كتاب مجلة الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة

العدد ١٠٣-١٠٤ - العدد ١٠٣-١٠٤ - الغريب المصنف - ج: 38 - ص: 13

(١) قال علي بن حمزة: "وهذا غلط، وإنما الوجه المُحِلُّ، وقد أحلَّت، وغلط في قوله: ويقال ذلك للناقة, وإنما يقال ذلك للشاة". التنبيهات ص٢٠٣، والقاموس: حلَّ.

وقال ابن فارس: "وأحلّت الشَّاة: إذا نزل اللبن في ضرعها من غير نتاج". المجمل ١/٢١٨، وكذا قال الأصمعي في الشَّاة طبع دمشق ص ٧٣.

(٢) بالفتح والكسر.

(٣) التهذيب ٨/٩٩.

(٤) البيت في أشعار الهذليين ١/١٤١.

المطافيل: الإبل معها أولادها أطفال، مفاصل الوادي: مسايله.

(٥) العين ٣/٣١٤.

(٦) ديوانه ص ١٧١.

القهد: ضرب من الضأن تصغر منه الآذان وتعلوها حمرة. عُبس: يعني ذئاباً لونها أصفر إلى السواد.

(٧) زيادة من الأسكوريال والمحمودية.

(٨) الجيم ٣/٢٥٣.

(٩) في التهذيب ٦/٨٣, والعين ٣/٤٠١، والمحكم ٤/١٣٥، وديوان الأدب ٢/٣٨٠, وشرح الحماسة ١/١١, وتهذيب الألفاظ ص ٣٤٠.

(١٠) ما بين [] ليس في الأسكوريال.

(١١) تهذيب اللغة ٦/٢٠, واللسان: كرا, وأمالي القالي ٢/٢١٥, والزاهر ٢/٢٧٠. والرّجز لعُذافر الكندي.

(١٢) التهذيب ١/١١١.

(١٣) في التهذيب ١٢/٧٥: ضيفة ٌأي: ضافت قوماً فحبلت به في غير دار أهلها.

(١٤) التهذيب ١/٣٧٥.

(١٥) هذا الباب تأخّر قليلاً في نسخة الأسكوريال, وهو موصول بما قبله في التركية والظاهرية.

(١٦) من التونسية.

(١٧) هذا الباب في الأسكوريال بعد الذي قبله هاهنا, وقبلهما عدة أبواب فيها.

(١٨) عجز بيت لعبد مناف بن ربع الهذلي, وصدره:

[إذا تجرّد نوح قَامتَا معه]

النوح: جماعةٌ نائحة, والسبت:النعل.

انظر شرح أشعار الهذليين ٢/٦٧٢.

(١٩) ديوانه ص١٢٦.

(٢٠) ما بين [] سقط من الأسكوريال, فكتب في الحاشية, وزادت: [يعني أنه أحرقها, وهي تشتهيه, وقد قرئ جميعا: شعفها وشغفها حبّاً] . ليس من الأصل هذا المخرج وهو لأبي بكر عن أبيه عن أحمد بن عبيد. قاله أبو علي. نسخة الأسكوريال ورقة ٢٠ ب.