للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

(١) وفي التونسية حاشية: قال الطوسيّ: السَّبحة، وقال: أخطأ أبو عبيدٍ فقال: بالجيم وإنما هو بالحاء قال: القصيدة. [كالسباح] ، بالحاء. ا. هـ.

(٢) قال ابن سيده في المحكم ٦/١٤٤: عندي أنَّ قليسية ليست بلغة كما اعتدها أبو عبيد، إنَّما هي تصغير أحد هذه الأشياء.

(٣) التهذيب ٩/٣٩٩.

(٤) البيت للعجير السلولي. وهو في اللسان: قلس، والتَّهذيب ٨/٤٠٨، ومجالس ثعلب ٢/٥٢٤.

(٥) ديوانه ص ٤٥.

القلع هاهنا: السيوف، والبُصري: نسبة إلى بُصرى، وهو موضع بالشَّام.

(٦) ديوانه ص ٦٥٨ مُلمعَّة: أرض تلمع بالسراب.

(٧) قال علي بن حمزة: "إنما الواحد مِبْذَل". ا. هـ. التنبيهات ص ٢٠٩. وكذا ذكره ابن دريد في الجمهرة ١/٢٥٢.

(٨) فعل وأفعلَ ص ٤٧١.

(٩) العين ٦/١٠٥.

(١٠) شاعر جاهلي من الصعاليك، واسمه ثابت بن جابر. والبيت في ديوانه ص١٨١.

جثوم: جمع جاثم، والخيعل: قميص بلا أكمام.

(١١) غريب الحديث لأبي عبيد ٤/١٩٢.

(١٢) غريب الحديث لأبي عبيد ٤/١٩٣.

(١٣) أخرجه أبو عبيد في غريب الحديث ٤/٢ ٣١، والنهاية ١/٣٣١.

(١٤) الرجز للعامرية، وهو في غريب الحديث ٤/٣١٢، والتهذيب ٨/١١، والمجمل ٢/٥٦٣، والعين ٤/٣٦٦، والمحكم ٥/٢٤٤، وشرح أدب الكاتب للجواليقي ص ٢١١.

(١٥) الجيم ٣/٩٨.

(١٦) ديوانه ص ١٨٦، وفيه [ثمَّ اضطبنت سلاحي] أي: احتضنته. والمغرض للبعير كالمحزم من الفرس، وهو جانب البطن من أسفل الأضلاع.

(١٧) البيت لمجنون ليلى, وهو في ديوانه ص ٢٠٣, والجيم ١/٨٨.

(١٨) على وزن مجلس. القاموس.

(١٩) المخصص ٤/٩٨.

(٢٠) ديوانه ص ٧٨. قال بن سيده في المحكم ٧/١٢٣: هكذا عزاه أبو عبيد إلى ابن الرقاع, وهو في الحماسة منسوب إلى ملحة الجرمي. قلتُ: انظر شرح الحماسة ٤/١٣٢.

(٢١) وهم أبو عبيد في نسبته للعجاج، وابن قتيبة في المعاني الكبير ١/٢٨٧، والصحيح أن الرَّجز لرؤبة في ديوانه ص ٥٩، وفيه: