(١) قال صاحب العين: القْهر والقِهر لغتان: ضربٌ من الثياب تُتخذ من صوفٍ. العين ٣/٣٦٢.
(٢) ديوانه ص ٢٠٧.
الصَّحْصح: الأرض المستوية. تعاللتها: أخذت عُلالتها, أي: بقيتها.
(٣) ديوانه ص ٢١٢.
القراريّ: الخياط.
(٤) ليس في ديوانه، وهو في التهذيب ١٥/٢٠١ دون نسبة، واللسان: سرق, ونسبه للأخطل, وفي الأفعال ٣/٩.
(٥) زيادة من الأسكوريال والمحمودية.
(٦) زيادة من الظاهرية والتركية.
(٧) ديوانه ص ٦٨.
الصَّناع: الحاذقة بعملها. تنوس: تتحرك.
(٨) في الأسكوريال حاشية: قال أبو عليّ: قال أبو بكرٍ عن أبيه عن الطوسيّ قال: حكى الفرَّاء: السِّيراءُ نَبْتٌ، شبِّهت به الثياب، وقال الطوسيُّ: "هو ضربٌ من الثياب يقال له: أمرعت أنزل، وأنشد:
بما شئت من خزٍّ وأمرعْتَ فانزلِ
وفي التركية: من قوله: وقال الطوسيّ الخ، جعله في متن الكتاب.
(٩) زيادة من التونسية. وفي اللسان: استعاره ذو الرُّمة لما تقطّع من نسج العنكبوت.
(١٠) زيادة من الأسكوريال والمحمودية.
(١١) في جمهرة النسب لابن الكلبي ص ١٩٦: كل سَدوسٍ- في العرب فهو مفتوح السين، إلا سُدوس بن أصمع من طيءٍ فإنَّه مضموم السين.
(١٢) ديوانه ص ٩٩.
وفي التركية ورقة ٣٩ب حاشية: الجريال: الحمرة، وكل أحمرٍ عندهم جريال، والنَّضير هاهنا: الذهب، والدلامص: البرَّاق.
(١٣) الجيم ١/٢٠٨.
(١٤) زيادة من الأسكوريال والمحمودية.
(١٥) شرح أشعار الهذليين ١/٤٥١، والبيت:
وصبَّاحٌ ومناخٌ ومُعْطٍ إذا عادَ المسارحُ كالسباحِ
وقال علي بن حمزة: وهذا غلط وتصحيف، وإنما هي السَّبحة والسِّباح، بالحاء، وقبل البيت الذي أنشده.
فتىً ما ابنُ الأغرِّ إذا شتونا ... ... وحُبَّ الزَّادِ في شهري قُماحِ
فأما السَّباح فأكسيةٌ سود. التنبيهات ص ٢٠٨.