للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

(١) يقال: فوعة الطيب وفوغته، والأكثر بالعين.

(٢) البيت لعمرو بن الإطنابة، وقيل: للعجير السلولي. وهو في تهذيب اللغة ١١/٣٩٩، والجمل ٢/٥٢٥ والمخصص ١١/٢٠٠.

(٣) الأفعال ٣/١٦٢.

(٤) قال علي بن حمزة: "إنَّما السعيط عند العرب دهن الزنبق ودهن البان. قال العجاج يصفُ شعر امرأة:

يُسقىالسعيط من رُفاض الصندل

والريح لا تشرب. التنبيهات ص ٢٠٦.

(٥) ديوانه ص ٢٠٣.

(٦) ديوانه ص ٨٣.

(٧) ما بين [] ، زيادة في التونسية.

(٨) النوادر ص ٩٩.

(٩) زيادة من التونسية.

(١٠) زيادة من التونسية.

(١١) ديوانه ص ١٢١، وشرح القصائد المشهورات ١/٤٥.

(١٢) ليس في التركية ولا التونسية.

(١٣) الرجز في اللسان والتاج: أرج. والتكملة عهج ١/٤٧٣، والمحكم ٧/٣٣٨.

(١٤) ما بين [] زيادة من التونسية.

(١٥) عجز بيت، وصدره:

[فجاءت بنسجِ العنكبوتِ كأنَّه]

عصواها: عرقوبا الدلو، وهما خشبتان. ديوانه ص ٤٩٠.

(١٦) معاني القرآن للفراء٢/٢٣٤، وأنشد:

من يأت ممشانا يصادف غنيمةً سواراً وخلخالاً وبرد مفوَّفُ

(١٧) في الظاهرية. سوادٌ. ا. هـ. وهو أقرب.

(١٨) ديوانه ص ٣٦.

(١٩) ما بين [] ليس في التونسية. وفي التونسية: وثوب مهلهل ومهلهلةً, أي رقيق النسج.

(٢٠) الشَّمْرَج: الجلُّ الرَّقيق النسج.

(٢١) ما بين [] ليس في التونسية.

(٢٢) حاشية من الأسكوريال:ليس عند أبي محمد بيضٌ, وهو صحيح عند أبي علي.

(٢٣) ديوانه ص ٢٩.

الدكداك: ما ارتفع واستوى من الأرض.

(٢٤) ديوانه ١/٥١٦.

(٢٥) ما بين [] ليس في التونسية.

(٢٦) شرح أشعار الهذليين ٣/١٢٥٨.

(٢٧) قال علي بن حمزة: "إنما الحمل السحاب هاهنا"ا. هـ. التنبيهات ص ٢٠٨.

وقال الأصمعي: "الحمل هاهنا: السحاب الأسود، ويقوِّي قوله كونه وصفه بالأسول، وهو المسترخي. انظر اللسان: حمل، والجمهرة ٢/١٨٩.