يَغْرِسُ الوِدَّ فيْ فُؤادِ الكَرِيْمِ
كَيْفَ أَصْبَحْتَ كَيْفَ أَمْسَيْتَ ممَّا
رواه أبو داود في سننه في كتاب الصلاة باب ما جاء في نقصان الصلاة من طريق عمار بن ياسر: ١/٥٠٣، ورواه أحمد في مسندهِ: ٤/٣١٩، ٣٢١.
(١) هكذا في الأصول، ولعل الصواب فيقاس.
(٢) فتح الأقفال: ٦٣.
(٣) فتح الأقفال: ٦٤.
أي بحرق اليمني شارح لامية الأفعال.
هذه الكلمة وردت في ف وح وورك بواوين، وهي بهذه الصورة تكسر الوزن، وما أثبته هو الموافق لما في فتح الأقفال لبحرق: ٦٥.
(٤) أي من بيته السابق:
كسراً لعين مضارع يلي فعلا
وثقت مع وري المخّ احوها وأدم
قال الثعالبي في فقه اللغة ٩٠: "ولد كل بشرٍ ابن وابنة، ولد كل سبع جرو، ولد كل وحشية طلاً، ولد. كل طائر فرخ". وقال أيضاً ٩٨: "أول ما يولد الظبي فهو طَلاً، ثم خِشْفٌ ورشأ، ثم غزالٌ وشادنٌ، ثم شصرٌ ثم جَذَعٌ، ثم ثَنيٌّ إلى أن يموت".
(٥) في ح والياء.
في ح وف (أو) ولا معنى لها.
سقطت من ح.
(٦) أي القمر والظلام، ويكون الغاسق أحدهما، وتبقى وقب على بابها بمعنى دخل.
ويجوز أن يعود الضمير على تفسير معنى وقب إذ فُسّرب (أظلم الشيء) ، و (دخل في الشيء) .
ينظر جامع البيان للطبري: ٣٠/ ٣٥١، والدر المصون: ١١/١٥٨.
الفلق:٣.
البلد: ٢٠، وهي قراءة نافع وابن كثير وابن عامر والكسائي وأبي جعفر.
ينظر في هذه القراءة: السبعة: ٦٨٦، والحجة لابن زنجلة: ٧٦٦، والنشر: ١/٣٩٠، وغيث النفع:٣٨٤.
فتح الأقفال:٦٨.