في ح وف: رجع الحسنُ في وجهه. ينظر: الصحاح (أدد) : ٢/٤٤٠، والقاموس المحيط (أدد) : ٣٣٨، وفتح الأقفال: ٨٤.
(١) في فتح الأقفال بقّاً فقط، وفي التاج (بقق) ١٣/٤٣: "وقال الزجاج: بقّ الرجل على القوم بقّاً وبَقاقاً مثال فك الرهن يفكُّه فكّاً وفَكاكاً إذا كثر كلامه"اه. وعلى هذا فالفعل بقّ له مصدران مسموعان عن العرب الأوّل منهما ما ذكره بحرق، والثاني ما ذكره الصعيدي.
في ح: وأربعون.
من قوله:
رَ الصلدُ حدَت وثرّت جدّ من عملا
قسّت كذا وع وجهي صدّ أث وخرْ
نٌ عنَ فحّت وشذّ وشحّ أي بخلا
ترّت وطرّت ودرّت جمّ شبّ حصا
رٌ والمضارع من فعلت إن جعلا
وشطّت الدار نسّ الشيْ حرّ نها
مضموم عين وهذا الحكم قد بذلا
عيناً له الواو أو لاماً يجاء به
الزخرف: ٥٧، والذين قرأوا بالضم هم: نافع وابن عامر والكسائي وعاصم في رواية عنه، وقرأ الباقون بالكسر.
ينظر: السبعة: ٥٨٧، والمبسوط: ٣٣٦، والنشر: ٢/٣٦٩.
(٢) فتح الأقفال: ٨٤.
الإِسراء: ١٠٩.
(٣) الإِسراء: ١٠٧.
(٤) أي بكسر المصدر.
(٥) في ح من جمعه يجمعه.
أي في المصدر.
(٦) أي بفتح المصدر.
أي بكسر عين المضارع يشِبُّ.
أي فخّت بالخاء المعجمة من فوق، والفحيح أعلى لغة من الفخيخ. ينظر اللسان (فخخ) : ٣/٤٢.
ف تح الأقفال: ٨٨.
شرح التسهيل: ٣/٤٤٦.
العرُّ بفتح العين وضمها هو الجرب داء يصيب الإِبل فتعدى به الصحاح، وفسّره المصنف بسلمت من باب التفاءل كالسليم للديغ والمفازة للمهلكة، أو من باب الفرار من النطق باسمه كالبصير للأعمى.
(٧) في ح: أورد مضارعاً واحداً فقط لهذا الفعل.
فتح الأقفال: ٨٩.