ي ح وف (وأصله من سنبس) ، فيكون الأصل والمزيد بلفظ واحد.
يستقيم الوزن دون ضرورة بجعل خلبس فعل أمرٍ بدل اعتباره فعلا ماضياً.
أي في أوّله.
بل ذكرت في الصحاح في باب الهمزة فصل الطاء (حطأ) ، ولعل المصنف والشارح لم يلحظا أن المادة ذكرت في غير موضعها الأصلي فحكما على أن الجوهري لم يذكرها في باب الهمز وقد تتبع ابن بري الجوهري في هذه المسألة. ينظر التنبيه والإِيضاح: ١/١١.
(١) معنى اسلنقى واستلقى واحد وهو النوم على القفا، ولكن الوزن والمادة مختلفان فاسلنقى وزنها افعنلى من سلق، واستلقى وزنها استفعل من لقي.
المدرعة: ضرب من الثياب الصوف خاصة، لسان العرب درع: ٧/٨٢.
القلنسوة هي غطاء الرأس وفيها لغات: قَلَنْسُوة، وقلَنْسِيَة، وقَلْساة، وقَلَنْساة، وقَلْنِيْسَة بتقديم الياء على السين، ويرى ابن منظور أن الواو فيها زائدة لغير الإِلحاق كما أنها لغير معنى قال في قلس: ٦/١٨١ "والواو في قلنسوة للزيادة غير الإِلحاق وغير معنى، أما الإلحاق فليس في الأسماء مثل فَعَلّلَة، وأما المعنى فليس في قلنسوة أكثر مما في قلساة".
جلد: عطف بيان من لفافة.
أي الجوربين لكل رجل جورب.
(٢) في فعوعل.
(٣) في ح ستترته بتاءين.
(٤) في ح كوهد.
أجاز النحاة في العدد إذا تأخر عن المعدود الموافقة بين العدد والمعدود كما هنا مراعاة لأحكام النعت والمخالفة مراعاة لأحكام العدد.
ينظر حاشية الصبان: ٤/٦١.
على أن التفعيلة مخبونة في رواية المصنّف أو تامّة على الرواية الأخرى.
(٥) شرح التسهيل: ٣/٤٦٢ "وغلصمه بمعنى غلصه".
فتح الأقفال: ١٤٧.
(٦) فتح الأقفال: ١٤٧.
(٧) شرح التسهيل: ٣/٤٦١ "ومثال اِفْعَوْلَلَ واِفْعيَّلَ: اِعْثَوْجَجَ واِهْبَيَّخَ".