الصحاح كبب: ٢٠٧ قال "كبه الله لوجهه أي صرعه فأكبّ على وجهه، وهذا من النوادر أن يقال أفعلت أنا وفعلت غيري "اه.
فتح الأقفال: ١٢٦.
فتح الأقفال: ١٣٥.
الكهف: ٣٤.
ن قوله:
والى وولّى استقام احرنجم انفصلا
كأعلم الفعل يأتي بالزيادة مع
(١) سبأ:١٩.
الأعراف:١٦٠
يوسف: ٢٣.
(٢) في ح كقذيته عنه، وفي ف كقذّيت عنه، والتصويب من بحرق.
(٣) في ح وقذذت البعير.
التكوير: ٢.
لانفطار: ٢.
(٤) في ح انطغى بالغين، وفي ف كنطفأ.
(٥) ويسمّي أيضاً التيتاء ومنه قول امرأة أعرابية:
يكاد يقتل من ناجاه إن سعلا
إني بليت بعذيوط به بخر
في ف كتابعته.
في ف التكرار.
[ (٦) بارة بعد جرعة سقطت من ح.
(٧) الحرف الزائد للإِلحاق على ضربين: إما أن يكون بتكرير حرف أصلي، وإما ألا يكون بتكرير حرف أصلي، فالأول وهو ما كان بتكرير حرف أصلي يوزن بما يوزن به الأصلي نحو جلبب ملحق بدحرج أي ألبسه جلباباً فالباء الثانية توزن باللام؛ لأنها مكررة ولا يصحّ أن يقال فعلب، والثاني وهو ما لم يكن بتكرار حرف أصلي فإنه يجعل في الميزان بذاته فيقال في وزن جوهر فوعل لأن الواو زائدة للإلحاق بجعفر، ولا يصحّ أن يقال وزن جوهر فعلل: لأن الواو ليست مكررة؛ ولهذا السبب قال المصنف وزن خلبس فعلس ولم يقل فعلل لأن السين ليست مكررة فجعلها في الميزان بذاتها.
ينظر شرح الشافية: ١/١٣. والمغني في تصريف الأفعال:
(٨) جمهرة الأمثال: ١/٢١١ وهو فيه: برق الخلّب وفصل المقال لأبي عبيد البكري: ١١٢، ومجمع الأمثال للميداني:١/٤٦ وهو فيهما: إنما هو كبرق الخلب.
(٩) جزء من حديث نبوي شريف أخرجه أبو داود من طريق ابن عمر في سننه في كتاب البيوع باب يقول الرجل في البيع لا خلابة ٣/٧٦٥، وأخرجه أحمد في مسنده ٢/٧٢ عن ابن عمر قال:"ذكر رجل للنبي صلى الله عليه وسلم يخدع في البيع فقال له: "من بايعت فقل لا خلابة" الحديث.