تا زائدا كتزكّى
وما تصدّر فيه همز الوصل أو التـ
وهو يخالف اللامية ولا يستقيم به الوزن، والبيت هو:
تا زائداً كتزكّى وهو قد نقلا
أو ما تصدّر همز الوصل فيه أو التـ
أو ما له الواو فاء نحو قد وجلا
في اليا وفي غيرها إن ألحقا بأبى
(١) الذين قرأوا بكسر همزة المضارعة هم الأعمش، والنخعي يحيى بن وثّاب وزرّ بن حبيش.
ينظر: إعراب القرآن للنحاس: ١/١٧٣، وتفسير القرطبي: ١/١٠٢، والبحر المحيط: ١/٢٣، إتحاف فضلاء البشر: ١٢٢.
آل عمران: ١٠٦، والذين قرأوا بكسر حرف المضارعة هم: يحيى بن وثّاب وأبو رزين العقيلي وأبو نهيك. ينظر البحر المحيط: ٣/٢٩٣.
(٢) هود: ١١٣. ونسب الزمخشري في الكشاف: ٢/٢٩٦، وتبعه أبو حيّان في البحر المحيط: ٦/٢٢٠ هذه القراءة لأبي عمرو وهو أحد السبعة؛ ولم أقف عليها فيما اطلعت عليه من كتب القراءات منسوبة له، وعزاها ابن خالويه في الشواذ: ٦٦ لابن وثّاب.
يس: ٦٠، والذي قرأ بكسر حرف المضارعة هو يحي بن وثّاب كما في شواذّ القراءات لابن خالويه:١٢٦.
(٣) في ح وإلى الحالة الثانية ويجوز ما يجوز فيها كسر حرف المضارعة الياء وغيرها.
أن وعد من باب ضرب، وليس من باب فرح.
(٤) أصل هذا الفعل إئبى بهمزتين الأولى همزة المضارعة، والثانية فاء الكلمة فقلبت الثانية منهما ياء لاجتماع همزتين في كلمة واحدة الأولى منهما مكسورة والثانية ساكنة فقلبت الثانية منهما ياء وجوباً مثل إيمان أصلها إئمان من الأمن.
(٥) في ح يوجل مكرر مرتين.
ي ح توجل ويوجل.
ي ح كلمة ليست واضحة كأنها أراجل.
ي ح ناجل.
تح الأقفال: ١٥٣.
(٦) من قوله:
ذا الباب يلزم إن ماضيه قد حظلا
وكسر ما قبل آخر المضارع من
له فها قبل الآخر افتحنْ بولا
زيادة التاء أولا وإن حصلت