فالألف في العتابا وأصابا هي ألف الإِطلاق؛ لأن الأصل العتابَ وأصاب.
ينظر في ذلك: العقد الفريد: ٥/٤٩٧، القوافي للتنوخي: ١١٩، والوافي في العروض والقوافي: ٢٠٢.
من قوله:
تاء المطاوعة اضمم تلوها بولا
ثالث ذي همز وصل ضمْ معه ومع
في ح تغوفل بالبناء للمجهول.
التسهيل: ٧٧.
من قوله:
ـو اختار وانقاد كاختير الذي فضلا
وما لفا نحو باع اجعل لثالث نحـ
أي التاء الفوقية، والياء التحتية.
(١) كقوله تعالى {وَقِيلَ يَا أَرْضُ ابْلَعِي مَاءَكِ وَيَا سَمَاءُ أَقْلِعِي وَغِيضَ الْمَاءُ} بالإشمام في قيل وغيض في قراءة الكسائي وهشام، والقراء يسمّون الإشمام النحوي روماً.
ينظر: التيسير للداني: ٧٢، والنشر: ٢/٢٠٨، إتحاف فضلاء البشر: ٢٥٦٠.
(٢) وهم بنو فقعس ودبير قبيلتان من فصحاء بني أسد.
ينظر: شرح ابن عقيل: ١/٣٥٨.
البيت من الرجز، وقد عزا الشيخ محمد عبد العزيز النجار في التوضيح والتكميل لبعضهم نسبته لرؤبه وقال: وقيل لراجز غير معيّن.
ويروي مكان نولين: نيرين، والنير بكسر النون علم الثوب أو لحمته؟ والنون اسم للخشبة التي يلف عليها الحائك الشقة المراد نسجها.
والبيت في المنصف: ١/٢٥٠، وتخليص الشواهد: ٤٩٥، والدرر اللوامع: ٦/٢٦١، وتستشهد به جل شروح ألفية ابن مالك عند قول الناظم:
عيناً وضمٌّ جا ك (بوع) فاحتمل
واكسر أو اشمم فاثلاثي أعل
(٣) عند قول ابن مالك:
في اختار وانقاد وشبهٍ ينجلي
وما لفا باع لما العين تلي
(٤) من قوله:
هـ كالمضارع ذي الجزم الذي اختزلا
من افعل الأمر أفعل واعزه لسوا
(٥) يوسف:١٢.
النمل:١٢.
(٦) النمل: ١٠.
ي ح فهو.
من قوله:
صل ساكناً كان بالمحذوف متصلاً
أوله، وبهمز الوصل منكسراً
في ح سواهما، وما هنا نكرة ناقصة ويكون المعنى: وشملت عبارته فعلاً الحرفُ الذي يلي حرف المضارعة منه ساكن، وأصل العبارة هنا لبحرق.
أي حرف المضارعة
من قوله:
ـو اغزي بكسر مشم الضم قد قبلا
والهمز قبل لزوم الضم ضمّ ونحـ