ص ٦.
(١) في ح إشمام الكسر والضم.
(٢) قال بحرق شارحاً هذه المسألة مبيناً حركة الزاي في الفعل اغزي: "كسرة الزاي الذي هو ثالث الفعل عارضة؛ لأن أصلها الضم، لكن صارت لازمة لضرورة كسر ما قبل ياء المؤنثة". فتح الأقفال: ١٦٢.
(٣) من قوله:
وأمر ومستندر تتميم خذ وكلا
وشذّ بالحذف مر وخذ وكل وفشا
(٤) طه: ١٣٢.
(٥) الأعراف: ١٩٩.
(٦) في ح جملة: "وأما خذ وكل فلم يستعملوهما مع حرف العطف ومع كونه فاشياً فالحذف أكثر منه"تكررت مرتين.
(٧) من تتميم خذ قول طريح بن إسماعيل الثقفي:
فقد نزلت بمنزلة الضياع
تحمّل حاجتي وأخذ قواها
ينظر هذا الشاهد في شرح التصريف الملوكي للثمانيني بتحقيقنا وقد تم تخريجه والتعليق عليه هناك.
(٨) كلمة علماء سقطت من ح.
(٩) في ف ما ذكرناه.
(١٠) عبارة لما كان سقطت من ح.
في ح سقطت عبارة (كُلْ قليل) .
(١١) من تتميم كل قول بعض العرب اؤكل كما في اللسان: أكل ١١/١٩ "وقد أخرج على الأصل فقيل اؤكل"
أما تتميم خذ فكقول الشاعر:
فقد نَزَلَت بمنزلة الضَّيَاع
تَحَمَّلْ حاجتي واأخذ قُوَاها
(١٢) في ح كما مر.
(١٣) في ح مع فاء المضارعة.
(١٤) حركة لام الأمر الكسر، وفتحها لغة سليم، فإن سبقت بالواو أو الفاء أو ثم جاز فيها وجهان: التحريك على الأصل، والإِسكان نحو {فَلْيَسْتَجِيْبُوا لي وَلْيُؤْمِنُوا بي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ} و {ثُمَّ لْيَقْضُوا تَفَثَهُمْ}
ولكنّ إسكان اللام بعد الواو والفاء أكثر من تَحريكها، وتحريكها بعد ثم أكثر من إسكانها.
ينظر: ابن يعيش: ٩/ ١٣٩، ورصف المباني: ٣٠٣، والجنى الداني: ١١١، ومغني اللبيب: ٢٩٤.
ينظر في هذه المسألة: المقتضب: ٢/٣، ٤، ١٣١، ومشكل إعراب القرآن لمكي: ١/١١، والأمالي الشجرية: ٢/٣٥٥، والتبيين للعكبري: ١٧٦، وأسرار العربية: ٣١٧، والإِنصاف: المسألة ٧٢.