للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

[٤٧] انظر تهذيب اللغة (٥/٤٣) .

[٤٨] سورة المائدة (٧٩) .

[٤٩] سورة إبراهيم (٣٧) .

[٥٠] سورة الحج (٢٩،٣٣) .

[٥١] سورة البقرة (١٢٥،١٢٧،١٥٨) وآل عمران (٩٦،٩٧) ، والأنفال (٣٥) .

[٥٢] سورة الطور (٤) .

[٥٣] سورة البقرة (١٢٥) .

[٥٤] انظر المطالب العالية لابن حجر (١/٣٦٣) .

[٥٥] هو خفاف - بضم الخاء المعجمة وتخفيف الفاء - بن عمير بن الحارث بن الشريد أبو خراشة ينسب إلى أُمة، يقال: خفاف بن ندبة، وهي أمة سوداء، وخفاف أسود حالك، شاعر، فارسي، صحابي، شهد فتح مكة وحنيناً، والطائف، [انظر الأغاني - دار الثقافة - ١٨/٢٢، وشرح أبيات المغني للبغدادي ١/١٧٤، ٢/٣٣١، والإصابة في تمييز الصحابة (٣/١٤٨) رقم (١٥٤٧) ] .

[٥٦] انظر الرسالة للشافعي (ص٣٤ـ٣٨) ، ومعرفة الآثار والسنن للبيهقي (٢/٣١٥) .

[٥٧] الذي نقل عن علي بن أبي طالب "شطره"قِبَله، وقال: والذي روي مرفوعاً "البيت قبلة لأهل المسجد، والمسجد قبلة لأهل الحرم، والحرم قبلة لأهل الأرض "حديث ضعيف.

[٥٨] أخرج مسلم في صحيحه عن أنس قال: بينا نحن في المسجد مع رسول الله صلى الله عليه وسلم إذ جاء أعرابي، فقام يبول في المسجد، فقال أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم: مَهْ، مَهْ. قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لا تزرموه، دعوه" فتركوه حتى بال، ثم إنّ رسول الله صلى الله عليه وسلم دعاه، فقال له: "إن هذه المساجد لا تصلح لشيء من هذا البول ولا القذر، إنما هي لذكرالله عزَّ وجل، والصلاة، وقراءة القرآن"، [انظر صحيحه، كتاب الطهارة، باب وجوب غسل البول (١.. ـ ٢٨٥) ] .