[٥٩] روى أن الرسول صلى الله عليه وسلم لما استعمل عتّاب بن أسيد على أهل مكة قال له: "يا عتّاب أتدري على من استعملتك على أهل الله تعالى فاستوص بهم خيراً" قال ابن أبي مُليكة: كان أهل مكة فيما مضى يُلْقَوْنَ فيقال لهم: يا أهل الله، وهذا من أهل الله. انظر القِرى لقاصد أم القرى، (ص٦٤٩) ، وعند الفاكهي في أخبار مكة (٣/٦٥) أتدري أين بعثتك؟ بعثتك على أهل الله، ليس بلد أحب إلى الله عز وجل، ولا إليّ منها، ولكن قومي أخرجوني فخرجت، ولو لم يخرجوني لم أخرج. وانظر شفاء الغرام بأخبار البلد الحرام (١/٧٨) ، وانظر الكامل لابن عدي (٧/٢٧) .
[٦٠] انظر صحيح مسلم كتاب الحج باب تحريم مكة وصيدها (٤٤٥ ـ ١٣٥٣) .
[٦١] انظر مادة (ثوب) من الصحاح وغيره.
[٦٢] أخرجه الحاكم في المستدرك (٢/٢٢) وقال: هذا الحديث صحيح الإسناد، = ولم يخرجاه، ووافقه الذهبي، وانظر مسند الإمام أحمد (١/١٩.،١٩٣) ، كلاهما من طريق إسماعيل بن أمية، عن عبد الرحمن بن إسحاق عن الزهري عن محمد بن جبير عن أبيه عن عبد الرحمن بن عوف، وانظر الكامل لابن عدي (٤/١٦١) وأبو نُعيم في معرفة الصحابة (ص٤٩٥) .
[٦٣] انظر الروض الأُنف (٢/٦١) .
[٦٤] المصدر السابق (٢/٦٣) .
[٦٥] المصدر السابق (٢/٥٥) .
[٦٦] المصدر السابق (٢/٥) .
[٦٧] انظر الإملاء المختصر للخشني (١/١٦٦) .
[٦٨] انظر مختار الصحاح (بتصرف) .
[٦٩] انظر تفسير الطبري (٤/١١) .
[٧٠] أخرجه البخاري في كتاب الحج باب جواز التمتع، وفي تفسير سورة البقرة آية (٣٣) ، باب فمن تمتع بالعمرة إلى الحج.
[٧١] انظر تفسير ابن كثير في تفسير الآية رقم (١٩٦) من سورة البقرة. (بتصرف) .
[٧٢] انظر تفسيره (٤/١١) .
[٧٣] انظر تفسير ابن كثير عند تفسير آية (١٩٦) من سورة البقرة.
[٧٤] انظر كتابه: قلب الحجاز (ص١٣) .
[٧٥] انظر صحيح الأخبار لابن بليهد (٢/١٣٩) .