[١٦] انظر: تكوين ١٤/١٣. للتوسع (انظر: قاموس الكتاب المقدس ص٥٩٦، دروس اللغة العبرية ص٣٦ د. يحيى كمال، تأريخ بني إسرائيل ٣٠-٣١ محمد دروزة، بنو إسرائيل في القرآن والسنة ص١٨ د. محمد سيد طنطاوي، اليهودية ص٤٦-٤٧ د. أحمد شلبي) .
[١٧] أخرجه البخاري في صحيحه (انظر: صحيح البخاري ضمن فتح الباري ١/٢٢) .
[١٨] سورة البقرة، آية ١٣٦.
[١٩] أخرجه البخاري. (انظر: فتح الباري ٨/١٧٠، ١٣/٣٣٣) .
[٢٠] سورة آل عمران، آية ٩٣.
[٢١] أخرجه الإمام أحمد ١/٢٧٣،٢٧٨، والطبراني في المعجم الكبير ١٢/٢٤٧، والبيهقي في دلائل النبوة ٦/٢٦٦،٢٦٧.
[٢٢] انظر: سفر التكوين ٣٢/٢٤-٣٢، قاموس الكتاب المقدس ص٦٩،١٠٧٤.
[٢٣] سورة البقرة، آية ٤٠،٤٧.
[٢٤] انظر: تفسير ابن كثير ١/٨٦.
[٢٥] أي من غير بني إسرائيل لأن أجناساً من الروم والخزر قد اعتنقوا الديانة اليهودية المنحرفة وليسوا من بني إسرائيل - فيما سنبينه إن شاء الله تعالى - فعلى هذا فإن مصطلح اليهود أعم من بني إسرائيل.
[٢٦] سورة البقرة، آية ٦٢. ونظيرها في سورة المائدة، آية ٦٩ قوله تعالى: {إنَّ الَّذِينَءَامَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا وَالنَّصَارَى وَالصَّابِئِينَ مَنْءَامَنَ باللهِ وَاليَومِ الآخِرِ وَعَمِلَ صَالحِاً فَلَهُم أَجْرُهُم عِنْدَ رَبِّهِم وَلا خَوْفُ عَلَيْهِم وَلا هُم يحَزَنُون} .
[٢٧] انظر: كتاب (تفسير آيات أشكلت) ١/٢٧٥، ومجموع فتاوى شيخ الإسلام ابن تيمية ٧/٥٥.
[٢٨] سورة الأعراف، آية ١٥٦.
[٢٩] انظر: تفسير ابن كثير ١/١٠٧ في ذكر الأقوال السابقة.
[٣٠] انظر: خطط المقريزي ٣/٥٠٣، قاموس الكتاب المقدس ص١٠٨٤، الشخصية الإسرائيلية ص٢٨-٣١ د. حسن ظاظا.
[٣١] صبح الأعشى ١٣/٢٥٣.
[٣٢] انظر: تاريخ الإسرائيليين، ص٣٢.