[٥٥] سورة البقرة، آية ٥٧. وانظر: تفسير ابن كثير ١/١٠٠-١٠١، فيما نقله عن السدي ووهب بن منبه وغيرهما في تفسير الآيات الكريمة السابقة.
[٥٦] سورة البقرة، آية ٥٥-٥٦.
[٥٧] سورة النساء، آية ١٥٣.
[٥٨] انظر: سفر الخروج صح ٣٢، وتتهم توراة اليهود هارون عليه الصلاة والسلام بأنه صنع العجل لبني إسرائيل وأمرهم بعبادته، وقد برّأ الله عز وجل في القرآن الكريم هارون عليه الصلاة والسلام من هذه التهمة الباطلة وكشف عن المجرم الحقيقي وهو السامري. قال تعالى:{قَالُوا مَا أَخْلَفْنَا مَوْعِدَكَ بِمَلْكِنَا وَلَكِنَّا حُمِّلْنَا أَوْزَاراً مِنْ زِينَةِ الْقَوْمِ فَقَذَفْنَاهَا فَكَذَلِكَ أَلْقَى السَّامِرِيُّ فَأَخْرَجَ لَهُمْ عِجْلاً جَسَداً لَهُ خُوَارٌ فَقَالُوا هَذَا إِلَهُكُمْ وَإِلَهُ مُوسَى فَنَسِيَ} . [سورة طه، آية ٨٧،٨٨] .