[٢] المرجع السابق ص ٢٠. [٣] الوجيز ص ٢١٧. [٤] متفق عليه: رواه البخاري في كتاب الإيمان حديث (٢٥) ومسلم في كتاب الإيمان حديث رقم (٢٢) . [٥] متفق عليه: رواه البخاري في كتاب العلم (١٢٩) ، ومسلم في كتاب الإيمان (٣٢) [٦] الأصالة والمعاصرة ص ٤٠-٤١ لمعالي الدكتور فؤاد عبد السلام الفارسي ط: شركة المدينة المنورة للطباعة والنشر - جدة، والملك الراشد ص ٣٦٩ والوجيز ص ٢١٧. [٧] مجموع الفتاوى ٢ / ٧٢ [٨] انظر في مذهب الخوارج: الفرق بين الفرق ص ٧٢ فصل في بيان مقالات فرق الخوارج للبغدادي ط: دار المعرفة تحقيق محمد محي الدين عبد الحميد. [٩] ابن سعود - ص ١٥٥: كنث وليمز ط: ١٣٥٢هـ / ١٩٣٤ م، والملك الراشد ص ٥٠ مرجع سابق [١٠] هذا الحديث مشهور لكني لم أجده في الصحاح الستة وقد أورده السيوطي في الدرر المنتثرة في الأحاديث المشتهرة ص ٢٠٦. باب (ل) ، وضعفه الألباني في ارواء الغليل ٢/٢٥١ حديث رقم (٤٩١) ط: المكتب الإسلامي، وقال ابن قدامة في المغني: لا نعرفه إلا من قول على نفسه، كذلك رواه سعيد في سننه، والظاهر أنه إنما أراد الجماعة، وعبر بالمسجد لأنه محلها، ومعناه: لا صلاة لجار المسجد إلا مع الجماعة، وقيل المراد به الكمال والفضيلة، فإن الأخبار الصحيحة دالة على أن الصلاة في غيره جائزة: المغني ٣ / ٩ تحقيق د. عبد الله التركي وزميله ط: ١٤٠٧ هـ / ١٩٨٧ م القاهرة.