اعترف بحق المرأة في التفكير، واحترم رأيها، وسمح لها بان تناقش وتجادل فيما أشكل أمره كيف لا وقد جادلت رسول الله صلى الله عليه وسلم ونزل القرآن يقر صنيعها ولا يجد فيما فعلته ما يوجب اللوم أو المؤاخذة قال تعالى:{قَدْ سَمِعَ اللَّهُ قَوْلَ الَّتِي تُجَادِلُكَ فِي زَوْجِهَا وَتَشْتَكِي إِلَى اللَّهِ وَاللَّهُ يَسْمَعُ تَحَاوُرَكُمَا إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ بَصِيرٌ} الآيات.