للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

بعد ما أتم الله -تعالى- نعمته على الملك عبد العزيز -رحمه الله- بتأسيس قواعد دولة إسلامية فتية رائدة قائدة، جاء دور الأنجال من بعده يتممون ما خططه الوالد المربي لهم. فجاء الملك سعود ومن بعده فيصل ثم خالد -يرحمهم الله- جميعاً واستمروا على النهج نفسه الذي رسمه لهم. حتى جاء عهد خادم الحرمين الشريفين الملك فهد -حفظه الله-، فوصل في عهده إلى الثمرات التربوية التي منها ما يلي:

١ - الجامعات:

... ... - الملك عبد العزيز.

... ... - الملك سعود.

... ... - الملك فيصل.

... ... - الملك خالد.

... ... - الملك فهد.

... ... - أم القرى.

... ... - الجامعة الإسلامية.

... ... - الإمام محمد بن سعود الإسلامية.

٢ - الكليات المختلفة الأغراض:

... ... - الكليات العسكرية المختلفة.

... ... - كليات المعلمين بنين.

... ... - كليات المعلمين بنات.

... ... - كليات التربية بنات.

... ... - الكليات التقنية.

... ... - الكليات المتوسطة الصحية.

... ... - كليات المجتمع للجنسين.

٣ - مدارس التعليم الثانوي.

٤ - مدارس التعليم المتوسط.

٥ - مدارس التعليم الابتدائي.

٦ - مدارس دون التعليم الابتدائي.

٧ - المعاهد المختلفة:

... ... - معهد الإدارة العامة.

... ... - معهد القضاء.

... ... - معاهد النور.

... ... - معاهد الأمل.

... ... - معاهد التربية الخاصة.

... ... - معاهد المعاقين.

٨ - الدور الخاصة:

... ... - دار التربية الاجتماعية.

... ... - دار الرعاية.

... ... - دار الملاحظة.

هذا على سبيل المثال لا الحصر، فهناك مؤسسات تربوية إصلاحية كثيرة في خطط التنمية المستقبلية لهذه الدولة، وما كانت هذه الإنجازات لتكون لولا فضل الله أولاً، ثم ما قام به الملك عبد العزيز -رحمه الله- من غرس بذورها الأولى عندما كانت البلاد الحديثة التأسيس بحاجة قوية إلى أخذ الخطوات الأولى قوية ودافعة. أسأل الله تعالى لها الحماية والتوفيق.