قال ابن حجر: لم أره عن ابن مسعود وإنما هو عن عمر، كذا ذكره البخاري تعليقاً والبيهقي موصولاً من حديث أبي وائل ورواه مالك في الموطأ بلاغاً عن عمر. انظر: صحيح البخاري - باب قالوا صبأنا ٤/١٢٢ موطأ مالك: كتاب الجهاد - باب ما جاء في الوفاء بالأمان ٢/٤٤٩، السنن الكبرى: كتاب السير - باب كيف الأمان ٩/٦٩، تلخيص الحبير ٤/١٢١.
قال الماوردي:"الإشارة ضربان: مفهومة وغير مفهومة. فإن كانت غير مفهومة لم يصح بها الأمان لا صريحا ولا كناية، وإن كانت مفهومة انعقد بها الأمان إن أراده المشير ولا ينعقد بها إن لم يرده، لكن يجب أن يرد بها إلى مأمنه وتكون كتابة يرجع إلى قوله فيما أراد". انظر: كتاب السير من الحاوي ٩٥٨.
في د (وقال) .
(رضي الله عنه) ساقطة من د.
رواه سعيد بن منصور في سننه. أنظر: السنن لسعيد بن منصور - باب الإشارة إلى المشركين والوفاء بالعهد ق٢، ٣/٢٧٠.
في د (يزيد) .
فضيل بن زيد وقيل يزيد الرقاشي أبو حسان، روى عن عمر بن الخطاب، وعبد الله ابن مغفل، روى عنه عامر الأحول، قال يحي بن معين هو صدوق بصري ثقة. انظر: تهذيب الأسماء واللغات ٢/٥١، تاريخ ابن معين ٢/٤٧٦، التاريخ الكبير ٧/١١٩.
(رضي الله عنه) ساقطة من د.
في د (فيهم) .
رامهرمز: ومعنى رام بالفارسية المراد والمقصود، وهرمز أحد الأكاسرة فكأن هذه الفظة مركبة معناها: مقصود هرمز أو مراد هرمز، وهي مدينة مشهورة بنواحي خوزستان. انظر: معجم البلدان ٣/١٧.
في د:(فكتب عبد منا صحيفة أمانا) .
في د:(في) .
في ظ:(رمي) .
في ظ:(فكتب) .
رواه البيهقي بسند صحيح. انظر: السنن الكبرى: كتاب السير - باب أمان العبد ٩/٩٤، تلخيص الحبير ٤/١٢١.
(رجل) ساقطة من ظ.
في ظ:(أن) .
انظر: كتاب السير من الحاوي ٩٥٤، المهذب ٢/٢٣٦، روضة الطالبين ١٠/٢٨٠.
(وكذلك لو أشار إليه مسلم بالنزول فقال المسلم لم أرد به الأمان قبل قوله فإن قال الكافر ظننت أنه أمان يقبل منه ويبلغ المأمن) ساقطة من ظ.