للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

٣ - أطراف الكتب الستة، للحافظ أبي الفضل: محمد بن طاهر المقدسي، المعروف بابن القيسراني - ت ٥٠٧هـ-، وقال الذهبي عنه: "قال ابن عساكر: أخطأ في مواضع خطأ فاحشاً".

٤ - أطراف الغرائب والأفراد، لابن القيسراني المقدسي أيضاً.

٥- الإشراف على معرفة الأطراف، للحافظ ابن عساكر، وهو في أطراف السنن الأربعة.

٦ - أطراف الستة، لأبي بكر: محمد بن أحمد بن علي المصري القسطلاني - ت ٦٨٦هـ.

٧ - تحفة الأشراف بمعرفة الأطراف للإمام المِزِّي.

٨ - إتحاف المهرة بالفوائد المبتكرة من أطراف العشرة، للحافظ ابن حجر.

٩ - إطراف المسْنِد المعتلي بأطراف المُسنَد الحنبلي، للحافظ ابن حجر.

١٠ - ذخائر المواريث في الدلالة على مواضع الحديث، للعلامة عبد الغني ابن إسماعيل بن عبد الغني الحنفي الدمشقي الطرابلسي- ت١١٤٣هـ -، وهو في أطراف الكتب الستة، وموطأ الإمام مالك من رواية يحيى بن يحيى الليثي، وهو مختصر جداً.

المطلب الثالث: فوائدها:

لكتب الأطراف فؤائد نافعة للباحثين بخاصة، ومنها:

١ - تُقرب المادة العلمية التي اشتملت عليها المصادر الأصيلة المسندة، من مرويات ونحوها، فهي تبين مظان الحديث في المصادر التي اشتمل عليها الكتاب المؤلف في الأطراف.

٢ - تفيد في معرفة طرق حديث كل صحابي، في مكان واحد مجتمعة، وما يتبع ذلك من تسمية الرواة، ومعرفة الرواة عن المختلطين، ومرويات المدلسين، والمتابعات التي ينجبر بها الإسناد، والطرق والاختلافات التي يُعل بها الإسناد والحديث.

٣ - معرفة الغريب المطلق والمقيد من الأسانيد.

٤ - معرفة فوارق النسخ المخطوطة التي اعتمد عليها مؤلف الأطراف، ومقارنة ذلك بالمطبوع، والوقوف على زيادات رواة المصدر الأصلي بعضهم على بعض.

المبحث الثاني: التعريف بأشهر المؤلفات فيها:

المطلب الأول: تحفة الأشراف، للإمام المِزِّي:

التعريف بالإمام المِزِّي: