تنمية الموارد البشرية السعودية وفق أسس ومناهج تعليمية وتربوية تتفق مع الشريعة الإسلامية وتتمشى مع الخطط التنموية في المملكة.
الاهتمام ببناء الإنسان السعودي بما يتفق مع خصوصية المملكة الإسلامية إضافة إلى تنمية قدراته وإمكانياته في مختلف المجالات لكي يكون قادراً على التفاعل والمشاركة بإيجابية من أجل رفعة الوطن وتقدمه.
توجيه الشباب المسلم عامة، والشباب السعودي خاصة بالالتزام بما جاء في القرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة.
رسوخ مبادئ التربية الإسلامية التي نشأ وتربى عليها الشباب المسلم بالرغم من التيارات الهدامة التي تسعى لاغواء الشباب.
حث الشباب على الالتحاق بالتعليم المهني، فارتباط العلم بالعمل مطلب من مطالب التربية الإسلامية لما في ذلك من النفع والفائدة، نظراً لأهمية التعليم المهني والصناعي وحاجة البلاد إلى الفنيين المهرة والأيدي العاملة المدربة لإسهامهم بطريقة فعالة وإيجابية في تحقيق التنمية الصناعية.
أن خدمة الحرمين الشريفين شرف كبير يدعو إلى الفخر والاعتزاز، وأن البذل من أجل تطويرها واجب إسلامي جدير بأن يعتز ويفخر به الإنسان.
أن ما تقوم به المملكة تجاه ضيوف الرحمن يفرضه تشريف هذه البلاد وأهلها بخدمة ضيوف الله من توفير جميع سبل الأمن والأمان والراحة.
العمل الدؤوب من أجل اتاحة الفرص التعليمية لجميع أبناء المملكة إيماناً منه - حفظه الله - بأهمية التعليم في حياة الشعوب والأمم.
أن حق الفتاة السعودية في التعليم مثل حق الفتى شريطة ألا يخرج عن إطار العقيدة الإسلامية السمحة.
التطلع إلى أن تصبح المملكة رائدة في العلم والفكر والثقافة، وأن تكون قبلة العلماء والمثقفين في مختلف العلوم، ومختلف المعارف لما يميز المملكة بكونها مهوى للأفئدة ومبعثاً لأمجاد الإسلام وحضارات المسلمين انطلاقاً من الناحية التعليمية.